المزيد

الدكتورة نادية حلمي تكتب.. كيف تحمى الولايات المتحدة الأمريكية عملاؤها فى مواجهتى

 

كتب – عمر محمد

كتبت الدكتورة نادية حلمي الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف، مقالا تحت عنوان، كيف تحمى الولايات المتحدة الأمريكية عملاؤها فى مواجهتى؟ مثبتاً بأدلة قاطعة فى مواجهتها ومواجهتهم جميعاً بعد فضحى لعملاؤها فى قلب القاهرة.

نعرض للمسؤلين المصريين والشعب المصرى وللمجتمع الدولى بأسره وبالفهم والمنطق الدقيق كيف تروج الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل للديانة الإبراهيمية الوهمية المزيفة المزعومة لإسرائيل عن طريق عملاؤهم بيننا؟

وسأجعلكم جميعاً تفهمون كيف تسعى الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل لضياع ومحو (ملف عودة اللاجئين الفلسطينيين) وللأبد مرة أخرى إلى أرضهم ووطنهم بعد دفع عدد من الأكاديميين المجندين والموجهين ضدنا إستخباراتياً للكتابة والترويج علانية بيننا حول (مصطلح المواطن العالمى) بلا أى هوية أو دين أو وطن

لذا، قررت إصدار هذا البيان، وذلك رداً على حشد الولايات المتحدة الأمريكية جميع عملاؤها مرة واحدة ودفعة واحدة فى مواجهتى، وتعرضى لمضايقات مرعبة فى محل سكنى وإضطرارى لتغيير سكنى عدة مرات حفاظاً على حياتى وسلامتى الشخصية فى مواجهة ما أتعرض له من مضايقات أمريكية وإسرائيلية، بعد تعرضى لمضايقات أمريكية وإسرائيلية طالت حياتى بعد فضحى لعملاؤهم فى قلب القاهرة وترويجهم للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل وإضطرارى بعدها لتغيير محل سكنى قسراً بعد توعد الولايات المتحدة الأمريكية لى لتدميرى حماية لعملاؤها الحقيقيين. شاهدوا ماذا فعلت الولايات المتحدة الأمريكية معى لحماية عملاؤها الحقيقى فى قلب القاهرة مثبتاً بالدليل القاطع والتام فى مواجهتهم جميعاً، على النحو التالى:

لقد نشر عملاء الولايات المتحدة الأمريكية لصور معينة على صفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعى، ثم دفع عدة أشخاص آخرين من دائرة معارفى، لإرسال نفس الصور الدقيقة لى… فى إشارة منهم بأنهم يتوعدوننى… ويمكن للسلطات المصرية الإطلاع على ذلك.

إرسال الولايات المتحدة الأمريكية لعدة أشخاص خلفى للتواصل معى عبر الواتس آب، ومنهم من وضع على بروفايلاتهم الشخصية صراحةً على برنامج “الواتس آب” صورة للكرة الأرضية مكتوباً عليها “الإنسانية” وآخرين أرسلوا لى بدون أى سابق معرفة بيننا على الواتس آب أسماء منظماتهم الصريحة المعلنة بيننا، عن (الضمير والحوار والإنسانية والشرق الأوسط)… فى إشارة تحدى مرسلة إلينا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بأنها ماضية رغم أنوفنا فى نشر والترويج للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل رغماً عنا، وإرسال الولايات المتحدة الأمريكية لأحد الأشخاص من جنسية دولة عربية خلفى، لحثى على مساعدته على نشر خبر صحفى بإسمى، لتهنئة أحد الأشخاص الداعين لقيم الإنسانية والتسامح بين الشعوب، ودفعى لتوجيه شكر له على ذلك، ودفع الولايات المتحدة الأمريكية لأحد الصحفيين المصريين ممن دعونى من قبل للإبراهيمية للإتصال بى عدة مرات فى نفس يوم نشرى وإثباتى لكيفية ترويج الولايات المتحدة الأمريكية للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل بيننا… إلا أننى تجاهلت الرد عليه بشكل تام ومثبتاً بالتاريخ الدقيق، مع العلم بأن نفس هذا الصحفى قبل دعوته لى للإبراهيمية طلب منى بصفتى أستاذة جامعية عمل خطاب توصية له للدراسة بأحد الجامعات الأمريكية. مثبتاً بالدليل، دفع الولايات المتحدة الأمريكية لأحد الإعلاميين المصريين الذين درسوا وأقاموا فى الولايات المتحدة الأمريكية لعدة سنوات بإرسال خبر لى على الواتس آب، يحوى صراحةً مصطلحات (وحدة الأديان- معاداة السامية- قتل الشعوب)…. إلخ. وذلك بعد هجومى على عملاء الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من المروجين للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل بيننا، ودفع الولايات المتحدة الأمريكية قبل ذلك لأحد السيدات المشهورات عربياً ومن جنسية دولة عربية أخرى، للتقرب منى عن طريق شخصية حزبية مصرية، لمحاولة إقناعى صراحةً بمصطلح “وحدة الشعوب الإنسانية” الذى تروج له على الدوام فى كافة لقاءاتها ومنشوراتها، ثم محاولتها إيذائى فى القاهرة… بشهادة الشهود على تلك الواقعة الذين أطلب الإستشهاد بهم، ودفع الولايات المتحدة الأمريكية قبل ذلك لإثنين من عملاؤها المعروفين فى القاهرة، لإعطائى شهادة جنسية مزيفة لما يعرف بـ (مملكة أطلانتس أو أتلانتس) أو مملكة الحكمة كما هو مكتوب عليها صراحةً، بدون أى سعى من جانبى للحصول على تلك الجنسية الوهمية. والتى فهمت لاحقاً بعد قراءتى مباشرة لأفكارها بأن تلك المملكة الوهمية تسعى للإنسانية ولإدماج شعوب العالم كله سوياً فى كيان إنسانى واحد، يعرف بمملكة أطلانتس أو أتلانتس أو مملكة الحكمة… وبناءً عليه، سنفهم جميعاً بأن الترويج لمملكة أتلانتس بيننا، هو نفسه الترويج للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل.

وأرفق لسيادتكم جميعاً شهادة جنسيتى المزيفة عن مملكة أطلانتس أو أتلانتس أو مملكة الحكمة… وأطالب رسمياً السلطات المصرية وجميع سلطات الدول العربية والإسلامية حصر أسماء جميع المروجين لتلك المملكة علانية وسؤالهم عن أسباب الترويج لها، بل وعمل فيديوهات تعريفية منشورة صراحة لتلك المملكة من قبل إعلاميين ومذيعين وصحفيين مصريين وعرب… لأن هؤلاء صراحةً هم المروجين للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل بيننا – سواء كان ذلك بحسن أو بسوء نية – عن طريق سعيها لإدماج إسرائيل وإدماج كافة الكيانات والأديان فى كيان إنسانى إبراهيمى واحد… ولقد كتبت عن ذلك صراحةً محذرة قبل سنتين أو ثلاث سنوات من الآن ويمكن الرجوع لكتاباتى فى هذا الإطار، بل والأخطر وما نوهت له صراحةً بأن من يكتبون ويروجون بيننا علانية عن (الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل)… ونفس هؤلاء الذين كتبوا عن مصطلحات عودة فرسان مالطا أو عودة فرسان أو حراس المعبد… فى إشارة للترويج لتقسيم مصر والمنطقة وإقامة دويلة مسيحية أخرى تسعى لإدماج إسرائيل معنا بعد إقامة علاقات سلام إبراهيمى معها، ستجدون يا شعب مصر العظيم بأن نفس هؤلاء الأكاديميين بالظبط من الموجهين ضدنا إستخباراتياً قد روجوا لمملكة أتلانتس أو مملكة الحكمة الوهمية لإسرائيل، بالترويج علانية فى كتابات منشورة لهم عن مصطلح (المواطن العالمى)… أى ذلك المواطن بلا جنسية وبلا دين أو هوية ويعتنق الإنسانية… فى إشارة لإلغاء الفواصل بين الدول والأديان والشعوب سعياً لإدماج إسرائيل بيننا.

ويمكن للجميع البحث عمن كتبوا عن الإبراهيمية ومصطلحات عودة فرسان مالطا والمواطن العالمى…. كى يتأكد الجميع والسلطات المصرية بأن نفس تلك الوجوه لا تتغير على الإطلاق. فهم يروجون للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل بيننا ولكافة الخطط والمصطلحات والمؤامرات الدائرة معها، بدون أى فهم من جانبنا، ولكن حظهم العاثر هو توجيه الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والمنظمات اليهودية فى الولايات المتحدة الأمريكية لهم جميعاً للتواصل معى بدون أى سابق معرفة بينى وبينهم…. كى يضعنى الله تعالى نوراً وبصيرة أنير بها طريقكم جميعاً لفضح كافة مؤامراتهم فى مواجهة الدين الإسلامى وكافة الأديان السماوية الثلاث وفى مواجهة شعوبنا وأوطاننا. وحتى لا يدعى أحد على بالباطل، فأنا أتحدى لو كتبت حرفاً واحداً عن أى من تلك المصطلحات.

وتبقى خطورة الترويج لمملكة أتلانتس أو مملكة الحكمة والدعوة إلى مصطلح (المواطن العالمى والإنسانية)…. هو إنهاء قضية اللاجئين الفلسطينيين بشكل تام ومنع عودتهم مرة أخرى إلى أرضهم ووطنهم…. على إعتبار أنهم مواطنين عالميين بلا وطن محدد أو هوية أو دين… بل تجمعهم المشترك الإنسانى الواحد بيننا جميعاً، وبذلك، سيعى وسيفهم الجميع الآن وأجهزة إستخباراتنا خطورة إستمرار تلك الكتابات الأكاديمية والبحثية بيننا والمنشورة بيننا علانية، للترويج للأجندة الأمريكية والإسرائيلية حول تقسيم وإسقاط مصر والمنطقة والدعوة لإقامة دويلة مسيحية بعد عودة فرسان مالطا الذى شرحته عدة مرات من قبل، بل والترويج العلنى بيننا بجنسية مملكة أطلانتس أو أتلانتس أو مملكة الحكمة، والتى تعنى الترويج الصريح للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل بيننا، بإعطاء شهادات جنسية وهمية مزيفة لجموع المصريين والعرب والمسلمين بشكل علنى صريح.

ويمكن للسلطات المصرية وكافة أجهزة الإستخبارات العربية، حصر كافة الكتابات والأكاديميين الذين كتبوا ويكتبون بإستمرار، حول (الإبراهيمية- عودة فرسان مالطا أو حراس المعبد- هيكل سليمان- الدبلوماسية الدينية- الدبلوماسية الروحية- مملكة أطلانتس أو أتلانتس أو مملكة الحكمة- المواطن العالمى- الإنسانية)…. إلخ.

وستتفاجئون جميعاً بعدها، بأن أصحاب تلك الوجوه لا تتغير على الدوام… وتسير وفق أجندة محددة ودقيقة. رغم هجومهم الأخير على، وإدعاؤهم حب الوطن وقضية فلسطين. إلا أن حظهم العاثر جعل الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل تضعهم فى طريقى كى أجعل قضيتى الكبرى هى جعلكم جميعاً تفهمون مغزى كتاباتهم وتحليلها وفهم كافة أفكارهم

وسأثبت بشكل تام أمام السلطات المصرية وبالفيديوهات المنشورة علانية، عن وجود علاقات صداقة حقيقية وندوات ولقاءات مشتركة جمعت بين أصدقاء لى معروفين لعدة سنوات طويلة، وبين من يكتبون ويروجون بيننا بشكل مستمر عن الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل ولكافة المصطلحات التى كتبت عنها فى مواجهتهم على الدوام…. كى أجعلكم تفهمون جميعاً هذا التخطيط الأمريكى والصهيونى فى مواجهتى بإرسال آخرين خلفى لعمل علاقات صداقة ممتدة معى لسنوات طويلة لتدميرى ومحاولة إجبارى على تبنى أجندة أمريكية وإسرائيلية معادية لمصر وأبنائها وشعبها وفى مواجهتنا جميعاً… وتلك الصور والفيديوهات واللقاءات المشتركة بين من إقترب منى لسنوات طويلة بشكل علنى أمام الجميع، ومن يكتب بشكل مستمر عن الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل… لهى خير دليل على وجود مؤامرة ضدى لمحاولة إجبارى على تبنى الأجندة الأمريكية فى مواجهة مصر وشعبها العظيم.

ولقد شرحت من قبل أمام المجتمع الدولى كله وأمام الرأى العام المصرى والعربى والعالمى تعرضى لإختبارات صانع الضحايا الإسرائيلى عالم النفس الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان” لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى، عن طريق الطلب منى ملأ والإجابة عدة مرات على إستبيان يعرف بـ “نموذج الضحية” من قبل أكاديميين وشخصيات أخرى، وسؤالى عن الأسباب التى قد تدفعنى للإنتحار… فى إشارة فهمتها لاحقاً كما ستفهمون جميعاً ذلك بأننى سأكون ضحية جهاز الموساد الإسرائيلى فى مواجهة عملاؤه الحقيقيين…. وسأثبت لسيادتكم ذلك بالدليل القاطع

إلى أن وجدت صانع الضحايا الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان” يطلب إضافتى بنفسه على موقع “اللينكد إن” للتواصل الإجتماعى، وقمت بالصراخ فيه علانية أمام المجتمع الدولى كله، بأنه شخصية حقيقية تعرضت لإختباراتها للضحايا على مدار عدة سنوات، حتى ظهوره فى حياتى وتأكدى التام من كونه شخصية حقيقية بيننا تعرضت قسراً لإختباراتها عن الضحايا… مرفقاً لسيادتكم صوره وتوعدى له بالدليل القاطع المثبت للجميع

وهنا أعتقد أن الفرصة باتت سانحة لى، لتوجيه رسالة شكر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل على حسن إختيارهم لى بعناية، بإرسال كافة عملاؤكم دفعة واحدة خلفى، كى ألقنهم جميعاً درساً قاسياً وعلنياً بعدم الترويج لمصطلحاتكم ولأفكاركم مرة أخرى بيننا علانية عن تقسيم وإسقاط مصر وأوطاننا والترويج للمواطن العالمى لمنع حق عودة اللاجئين الفلسطينيين مرة أخرى إلى أرضهم ووطنهم

كما سأثبت أمام السلطات المصرية والمجتمع الدولى بأسره، وضعى فى خاصية البلوك منذ أكثر من ٤ سنوات وحتى تاريخه لكل من يكتبون عن الإبراهيمية ويروجون لها، وإثبات تواصلهم جميعاً معى بدون أى سابق معرفة بيننا، بناءً على توجيهات أمريكية بالنظر لتخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى ودراستى لملف تهويد الصينيين كاملاً، بعد أن تصديت بمفردى لكافة المنظمات اليهودية الأمريكية ورفضى رشوتهم لى لمخالفة ضميرى الأكاديمى والإقرار على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست متهودة من صنيعة الموساد الإسرائيلى، لتسهيل الإعتراف باليهودية كى تكون الأقلية الدينية والعرقية رقم ٥٧ المعترف بها رسمياً من قبل السلطات الصينية والتى تعترف فقط بـ ٥٦ أقلية دينية وعرقية من بينها الإسلام والمسيحية، مع رفض (لجنة شئون الأقليات الدينية التابعة للحزب الشيوعى الحاكم فى الصين) الإعتراف باليهودية كأقلية رقم ٥٧، بل ومطالبتى رسمياً وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطرد كافة مواطنيها الصينيين المتهودين من إقليم الكايفنغ الصينى من المجندين فى جيش الإحتلال الإسرائيلى وكافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية

وسأثبت لسيادتكم وبشكل تام وقاطع وأمام السلطات المصرية كذلك ومشيخة الأزهر الشريف، تواصل أحد الأزهريين معى قبل شهر رمضان الكريم ٢٠٢٤، بأقل من شهرين فقط، بكتاباته الصريحة ودراسته خارج مصر، وأبحاثه المنشورة صراحةً وعلانية، حول “الدبلوماسية الدينية”، كغطاء خفى للإبراهيمية… إلا أننى رفضت التواصل معه ووضعته فى خاصية البلوك

وسأثبت لسيادتكم تصميم منظمات الحريات الدينية فى الولايات المتحدة الأمريكية على إرسال أخبارها لى مع تجاهلى التام للرد مثبتاً بالتاريخ ومرفقاً لسيادتكم

وأنا أتحدى اليوم الولايات المتحدة الأمريكية علانية بينكم، رداً على ما وصلنى من تهديدات وتطاول من قبل عملاؤها المروجين للإبراهيمية… بأنهم جميعاً وبلا أى إستثناء واحد يسعون جميعاً وبأى شكل لإلتقاط صور وعمل مقابلات وتأليف كتب مع علماء الأزهر الشريف أو دفعهم لكتابة إهداء لهم على كتاباتهم من أجل أن تحل البركة عليهم… وكل تلك المحاولات يمكن تتبعها وفهمها بشكل دقيق ومثبت وتام، وصلت لإلتقاطهم صور مع شيخ الأزهر الشريف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب… لإلصاق أفكارهم الباطلة بهم وبمؤسسة الأزهر الشريف… بعد أن تتضح نواياهم الحقيقية أمام الجميع بعد ذلك

وأنا أتحدى الولايات المتحدة الأمريكية وجميع عملاؤهم الحقيقيين المروجين للإبراهيمية لدمج الأديان السماوية الثلاث فى دين إبراهيمى واحد… نعم أتحداهم جميعاً حتى تاريخه لو ثبت أى محاولة لى لطلب مقابلة مع مشيخة الأزهر الشريف أو أحد علماء ومشايخ المسلمين أو إلتقاطى صور مع أى منهم على الإطلاق، أو توددى لأحد مشايخ المسلمين لكتابة إهداء لأى من كتاباتى موقعاً من قبل أحد علماء ومشايخ المسلمين

نعم أنا أتحدى الولايات المتحدة الأمريكية وعملاؤها أمام المجتمع الدولى كله وأمام أبناء الشعب المصرى العظيم وكافة الشعوب العربية والإسلامية… بإثبات أى محاولة لى لدخول مشيخة الأزهر أو إلتقاط أى صورة لى مع أحد علماء ومشايخ المسلمين أو طلبى من أحدهم بشكل شخصى كتابة وعمل إهداء لى على أحد كتاباتى من أجل أن تحل البركة على… تماماً كما يفعل جميع المروجين للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل

واليوم أطلب من السلطات المصرية ومشيخة الأزهر الشريف أمام أبناء شعبى المصرى العظيم حصر جميع الأكاديميين المتخصصين بشكل دقيق فى الدراسات اليهودية واللغة العبرية والدراسات السياسية الإسرائيلية ممن يكتبون بشكل مستمر عن الإبراهيمية، أو يضعون بشكل دقيق وتام على صور بروفايلاتهم الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعى عن التسامح والمحبة والسلام والإنسانية وعدم إقصاء أحد، ومن دأب منهم على الذهاب لمشيخة الأزهر الشريف وإلتقاط صور وعمل مقابلات والتودد بشكل مريب لعلماء ومشايخ الأزهر الشريف على وجه الخصوص…. كى أجعلكم تفهمون جميعاً المخطط الإستخباراتى الإسرائيلى والأمريكى الدائر بيننا فى مواجهة ديننا الإسلامى الحنيف ومواجهة شعوبنا الإسلامية

وذلك إبراءً لذمتى أمام الله تعالى ثم أمام الجميع فى وقف تلك التحركات الأمريكية والصهيونية بعد أن وضعتهم الولايات المتحدة الأمريكية فى مواجهتى جميعاً ودعوتى من خلالهم لفهم القيم الإبراهيمية، ثم مفاجأتى بأنهم جميعاً يتقربون من مؤسسة الأزهر الشريف وعلماؤه بشكل أو بآخر ويلتقطون صور معهم أو يطلبون من علماء ومشايخ الأزهر عمل إهداء لكتاباتهم أو ترتيب لقاءات وندوات مشتركة مع مشايخ وعلماء الأزهر الشريف، لمحاولة التودد بأى شكل من مؤسسة الأزهر الشريف وعلماؤه، وبعد هجومى الكاسح عليهم بعد إدراك خطورة ما يفعلون… وجدتهم يعكسون الآية ويتهموننى بالباطل

لذا أنا اليوم أتحداهم جميعاً وأتحدى الولايات المتحدة الأمريكية علانية، وأتحدى جميع من يكتبون عن الإبراهيمية أو مصطلحات “عودة فرسان مالطا أو عودة فرسان أو حراس المعبد” أو هيكل سليمان، أو المواطن العالمى، وغيرها، من الموجهين ضدنا إستخباراتياً. بالنظر لخطورة الترويج والكتابة العلنية لتلك المصطلحات، والتى تعنى فى إشارة للترويج لتقسيم وإسقاط مصر والمنطقة وإقامة دويلة مسيحية يروج لها طائفة الإنجيليين فى الولايات المتحدة الأمريكية لمساعدة اسرائيل على دمجها فى المنطقة بعد إقامة علاقات سلام إبراهيمى مع تلك الدويلة المسيحية بعد إنشائها، على إعتبار أنها من ساعدت فى إنشائها… وأنا اليوم أتحداهم جميعاً حتى تاريخ وساعة اليوم لو أثبتوا أى محاولة واحدة لى للتواصل مع مؤسسة الأزهر الشريف أو إلتقاط أى صورة لى مع أى من علماء ومشايخ الأزهر أو المسلمين أو إثبات أى محاولة لى للتودد والتقرب إليهم بأى شكل من الأشكال

وبذلك سيتضح لسيادتكم أمام الجميع وبالدليل التام والقاطع من هم المروجين للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل، وفهم كافة الطرق والوسائل التى يتبعونها…. ولزيادة وعى الشعب المصرى وكافة الشعوب الإسلامية ومؤسسة الأزهر الشريف بكيفية محاولات إختراقها من قبل مروجى الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل

وأطالب رسمياً مؤسسة الأزهر الشريف وعلماؤه برفض إلتقاط أى صور أو عمل إهداءات لكتب أو المشاركة فى لقاءات وندوات مع من يحاولون بأى شكل التودد إليهم من خارج مؤسسة الأزهر الشريف… لأنهم هم صراحةً المدفوعين إستخباراتياً بيننا للترويج للأجندة الأمريكية والإسرائيلية لتشويه صورة الدين والترويج للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل بيننا

وأتحدى الجميع لو ذهبت يوماً لمشيخة الأزهر الشريف أو إلتقطت صور مع علماءه الأجلاء أو حضرت ندوة لأى شيخ أو عالم أزهرى أو طلبت من أى منهم مشاركتى فى أى ندوة أو كتابة إهداء لى على أحد كتاباتى

وبذلك ستفهمون جميعاً من هم هؤلاء المروجين للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل بيننا بعد فهم وحصر كافة تحركاتهم بدقة شديدة ومتناهية، ولزيادة وعى أبناء الشعب المصرى والشعوب الإسلامية ومؤسسة الأزهر الشريف بطرق إختراقها صهيونياً

وسأثبت لسيادتكم اليوم وبالتاريخ المثبت والتام، لجوء الولايات المتحدة الأمريكية بعد فضحى لعملاؤها من المروجين للإبراهيمية المزعومة لإسرائيل بيننا وجعلكم جميعاً تفهمون مغزى كتاباتهم وتحليلها وطريقة وكيفية نشرهم لأفكارها، لحلفاؤها من الدول الآسيوية ككوريا الجنوبية كعدوة للصين تخصصى الأكاديمى الدقيق، لتوجيه دعوة رسمية لى للنشر والكتابة فى أهم مواقع التحليلات السياسية لديهم مع التعهد الكورى الجنوبى حال قبولى العرض الموجه لى من خلالهم، بترجمة جميع تحليلاتى السياسية المنشورة لديهم إلى سبع لغات حول العالم، والتعهد بجعلى شخصية أكاديمية مشهورة دولياً من قبل كوريا الجنوبية… مثبتاً بالدليل القاطع ومرفقاً لسيادتكم ولمسئولى وطنى للإطلاع عليه مثبتاً بالتاريخ الدقيق، لفهم العلاقة بين هذه الدعوة وفضحى لعملاء الولايات المتحدة الأمريكية من الأكاديميين الحقيقيين المروجين للإبراهيمية بيننا. بمحاولة توريطى أمريكياً مع دول آسيوية حليفة لها وعلى خلاف مع الصين، للترويج على خلاف الحقيقة بعمالتى لها، حفاظاً على سلامة وهوية عملاؤها الحقيقيين من الداعين لإسقاط وتفتيت وتدمير مصر والمنطقة وتشويه ديننا الإسلامى الحنيف وكتاب الله

وأنا اليوم أرفق لسيادتكم جميع الإثباتات التامة والدقيقة على صحة كلامى. مبدية إستعدادى الكامل والتام للتعاون مع سلطات وطنى لفضح كافة إنتهاكات وتجاوزات ومؤامرات هؤلاء المتآمرين على مصر وشعبها، بمساعدة الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين… والحمد لله رب العالمين على جعلى سبب حقيقى فى فضح كل ما حدث من تجاوزات خطيرة فى مواجهة الدين والوطن والشعب والأمة ومؤسسة الأزهر الشريف. والله ولى التوفيق

إعادة نشرى وإثباتى مرة أخرى لبيان الدولى حول العلاقة بين المقر العسكرى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية…. مثبتاً بالدليل القاطع وبالصور الدقيقة وكافة الإثباتات التامة فى مواجهتهم جميعاً

أرفق فيه لسيادتكم ولمسئولى وطنى وأبناء شعبى المصرى العظيم وأمام المجتمع الدولى بأسره، مثبتاً بالوثائق وبالصور الدقيقة والحقائق، الآتى:

١) صور التنظيم العسكرى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين، بتقسيمات تضاهى عمل جيوش نظامية متقدمة للغاية، ومطالبتى بتجريم جماعتهم دولياً وأممياً لإنتهاجهم العنف السياسى وإسالة دماء الأبرياء

٢) ومرفقاً لسيادتكم صور وإثباتات من تواصل منظمات الحريات الدينية فى الولايات المتحدة الأمريكية معى بشكل يومى مستمر، مقروناً بإسمى صراحةً لتعمد قصدى التام من جانبهم، كما ستفهمون جميعاً

٣) شارحة كيفية إستغلالهم لحالة شاب مصرى بطل رياضى من ذوى الهمم يعانى من مرض الشلل الدماغى من محافظة جنوب سيناء للترويج لأجندتهم الخاصة بالدفاع عن الحريات الدينية والترويج للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل، بدون أى فهم أو إدراك من جانبه بالنظر لمحدودية قدراته العقلية والذهنية، كما سأشرح ذلك بالتفصيل فى هذا البيان… وأعلن فى هذا البيان الآتى:

مثبتاً بالدليل القاطع والتام الذى أضعه أمام سلطات وطنى للتحقق منه كاملاً ثم مطالبتى بفتح تحقيق دولى عاجل وعادل مقدمة من خلاله آلاف الوثائق والمستندات والإثباتات القاطعة على مدار عدة سنوات وصلت إلى ١٥ سنة كاملة بعد دراستى لملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى الجيش الإسرائيلى وكافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية ومطالبتى رسمياً وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم منه، ودراستى لهذا الملف كاملاً فى العاصمة الصينية “بكين” منذ عام ٢٠٠٩ حتى الآن، ودأبهم على التواصل اليومى معى، بدون إنقطاع يوماً واحداً بدون أى رد من جانبى على الإطلاق، لذا قررت إصدار هذا البيان:

فى مواجهة وزارتى الخارجية الأمريكية والإسرائيلية، لوضعى عنوة فى جروب يدافع عن الحريات الدينية والصداقة الإسرائيلية الأحوازية فى إيران، وسط شخصيات بارزة عسكرية إسرائيلية ومسئولين كبار أمريكان، ثم مفاجأتى بضمهم لشاب مصرى وحيد وسطهم من ذوى الهمم يعانى من مرض الشلل الدماغى من محافظة جنوب سيناء، للترويج لأجندتهم الخاصة بالدفاع عن “الحريات الدينية” والديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل، وإستغلال محدودية قدراته العقلية والذهنية والعقلية بدون أى فهم من جانبه، للترويج لأجندتهم بدون فهمه الموضوع

وأطالب من خلالها وزارة الخارجية الأمريكية والإسرائيلية بتقديم تفسير مقبول حول أسباب ضم هذا الشاب المصرى البطل الرياضى من ذوى الهمم من محافظة جنوب سيناء، ثم ضمى بعده لهذا الجروب الذى يدافع عن الحريات الدينية والعلاقات الإسرائيلية الأحوازية…. وهل لذلك علاقة بدعوتى قبل خمس سنوات من الآن للحديث فى قناة أحوازية عن تخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى وعلاقته بإيران، كما فهمت مغزى ذلك الآن فقط؟ ويمكن لسلطات وطنى المعنية الرجوع لهذا الفيديو واللقاء للتأكد من خطة تتبعى أمريكياً وإسرائيلياً للدفاع عن أجندتهم الخاصة بالحريات الدينية وعمل خطة ممنهجة طويلة لتحقيق مآربهم وأهدافهم فى مواجهتى رغماً عنى

وأوثق بيانى وشكوتى فى مواجهة وزارتى الخارجية الأمريكية والإسرائيلية وأقسامهم أمام المجتمع الدولى بأسره، وأمام السلطات المعنية فى وطنى مصر ثم أمام أبناء شعبى المصرى…

بالدلائل وبآلاف الوثائق والمستندات والإثباتات والإيميلات المرسلة لى يومياً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى