المزيد

جملات عبدالرحيم تكتب:ذكاء اليهود المدمر

استخدمت أمريكا إسرائيل أسلوب العنف والتهديد تجاه الدول التي وقعت علي اتفاقيات السلام وقد أذاقت العرب طعم المر من أجل التوقيع على كل اتفاقيتيهم ومنعت العرب من التنازع معهم لو عملت إبادات جماعيه في غزه وداخل المستوطنات التي طردوا فيها أصحاب الأرض وهم أهل غزة.

حيث أن أمريكا ترتكب الجرائم الإرهابية وتدعم إسرائيل وتمارس الإرهاب ضد أهل غزة ؛ بحجة محاربة المقاومة الفلسطينية من أبناء حماس و أن أمريكا تعد العدة من زمان لإعلان الحرب علي العرب وقد ضللوا حكام العرب علي موافقتهم بفتح ممرات وجسر جوي وبحري بحجة تقديم الطعام والأدوية إلى إسرائيل وأهل غزة وكيف قوات الأمن العربية تسمح بمرور مجرمين الحروب من
الجيش الأمريكي والإنجليزي والفرنسي حيث أن أمريكا دخلت بكل ثقلها لدعم إسرائيل ومعهم الألوف من المقاتلين من القوات الأمريكية وحاملات الطائرات العملاقة وأن الجسر الجوي يحمل يحمل الأسلحة والذخائر ومعهم الأسلحة البريطانية وطائرات مقاتلة فرنسية وطائرات مسيرية ومعهم العديد من أجهزة المخابرات العالمية وكلهم جميعا على أهل غزة ورفح
وهل من الإنسانية أن ما تفعله أمريكا والعصابه الدولية
ولم يحترموا القانون الدولي بل جعلوا أنفسهم فوق القانون وكأنهم يتعاملون مع حيوانات لا بشر.

وأن هدف أمريكا الجنوني هو اشعال النيران في المنطقة العربية كلها دون احترام إلى القادة الذين فتحوا لهم بلادهم العربية سواء الي فتح سفارات أو خلق فرص عمل واستثمارات أو تعليم ، بل ظهرت نية امريكا وإسرائيل على انهم مستفزين وقد ارتكبوا جرائم حرب ضد شعب لبنان وسقطوا المستثمرين ورجال الأعمال وحرقوا الأراضي ولا أحد مسؤل عربى حاسبهم أو قدمهم إلى المحاكمات وكذلك هاجموا أهل فلسطين وسوريا والشرق الأوسط وأن لهم سوابق إجرامية من سنين، وأنهم اعتقدوا أنهم ها يحوزوا الدول العربيه لو قتلوا القادة أو منعوا حرية الرأي العام العالمي.

بل إنهم خلقوا من صمت العرب أبطال قد عرفوا دينهم وخافوا علي أوطانهم وبلادهم أن تضيع بسبب السلام المر مع أمريكا وإسرائيل وأن أمريكا وإسرائيل قد ساقوا
الشعوب الأوروبية معهم مثل القطيع لأن الصهاينه والأمريكان استولوا علي منابر الرأي العام في الدول الغربية فهل الغرب هم المنبر الذي نتجه له من أجل العلم بل أمريكا واسراءيل جعلتهم كا النبع الملوث الذي يخاف اي احد ان يشرب منه.

وعلينا جميعا أن نواجه الاحتلال اليهودي الصهيوني الغربي الذي أتى لتنفيذ أجندات ضد نجاح البنية الأساسية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى