تاريخ ومزارات
العقيدة الدينية في مصر القديمة
أسماء صبحي
عرف المصري القديم مئات الٓالهه التي اتخذت صور الصقور والطيور الجارحه والتماسيح وطائر الرخمه ومخلوقات أخرى كثيرة، ولكن رغم تعدد هذه الآله إلا أن التوحيد المصرى كان موجود عن طريق مايسمى بـ (الثالوث)، وهي فكره دخيلة على العقيدة المصرية، وأول من أدخل فكرة الثالوث هو بطليموس الأول “سوتر”.
وكانت الديانه المصريه القديمه مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بعلم الفلك، وبدأت الديانة المصرية القديمة بآلهة متعدده مثلت المدن والأقاليم، وسعى سكان كل منطقه في محاوله إثبات سيطرة إله كلاً منهم على الأرض، مثل الإله حور في إقليم شمال الدلتا، والإله ست في إقليم جنوب الدلتا.
وتشكل المعتقدات والفلسفات الإلهية وجدان وكيان المصري القديم، حيث أن الدين كان القوة المسيطرة على المصري القديم، وكان أدبه وفنه وقصصه.
وأخذت الديانة المصرية القديمة شكل واضح في الأسرة الرابعة، ثم وضحت تمامًا في الأسرة الخامسة مع ظهور مايعرف بـ “نصوص الأهرامات”، وبعض الآلهة الذى كان يؤمن بها المصري القديم هي:
- آلهة السماء
- ألهة الشمس
- الآلهة البشرية
- إيزيس
- حورس
وغيرها من الآلهه الذي كان يؤمن بها المصري القديم.
نقلًا عن أيه شعبان، كاتبة وباحثة فى الآثار المصرية القديمة، وعضوة بفريق حراس الحضارة للوعي الأثري.