الدكتورة نادية حلمي توجه رسالة للإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة وقناة الجزيرة

كتب – عمر محمد

كتبت الدكتورة/ نادية حلمى الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف… توجه

بيان دولى عاجل ومثبت بالأدلة والبراهين والدلائل القاطعة، موجه من خلالى إلى الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة وإلى قناة الجزيرة القطرية…

للرد حول مهاجمتهم لسياسة وطنى الحبيب “مصر” حول فتح معبر رفح، ونشر فيديوهات على جروبات الواتس آب التى تم وضعى فيها، من قبل التنظيم الدولى للإخوان المسلمين الإرهابيين، للمطالبة بعودة عصر الرئيس المخلوع “محمد مرسى” لوعده بفتح معبر رفح الحدودى البرى لإخواتنا الفلسطينيين

لذا آثرت أن أرد على قناة الجزيرة القطرية وعلى الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين بنفسى ومن واقع خبرتى الشخصية التى أضعها أمام جموع الشعب المصرى وأمام كافة شعوب المنطقة بل وأمام المجتمع الدولى بأسره. وكل من يشكك فى صحة كل حرف أو كلمة أنطق بها سأرد عليه بالدليل القاطع والتام فى مواجهة إرهاب الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين… وبيانى كالآتى:

أنا لست من هواة التعليقات على البوستات أو الحجر على آراء الغير، أتابع كل ما ينشر بعقل متسع وقلب مفتوح

ولكننى أرفض التدخل فى سياسة وطنى وعقد مقارنات لا طائل من ورائها

كما أننى وأقسم بالله العظيم وأشهد شهادة حق منى أمام رب العالمين سأحاسب عليها فى هذا الشهر الفضيل حساباً عسيراً لو كنت أنطق بها زوراً وبهتاناً

أنا أكثر من تم معاقبتها بسبب كتابى عن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى ومطالبتى رسمياً للصين عبر كتاب دولى منشور بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية لعدم تأثير ذلك على مستقبل العلاقات الصينية العربية

ولكن نالنى بسبب كتاباتى وتحليلاتى ووقوفى ضد المصالح الصهيونية أمام الرئيس المخلوع “محمد مرسى” وجماعة الإخوان المسلمين ما لم يذقه بشر، من الجرى ورائى فى الشوارع، لإرسال باحثين خلفى ينتميان للإخوان المسلمين لكتابة أطروحاتهما ورسائلهما العلمية كاملة حول نفس موضوعى فى متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وملف التهويد كاملاً ثم عمل تسجيلات صوتية لى وتسليمها للموساد الإسرائيلى وبإعترافاتهما هم وجماعة الإخوان الإرهابيين

كما أن جماعة الإخوان كاذبون ويسعون لتدمير الغير والإفتراء عليهم بالكذب إذا كان لا يتماشى مع مصالحهم وتوجهاتهم، مثل دعوتى فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، لمقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة فى ١٧ يونيو ٢٠١٩… وتعمد لقائى بإمرأة فى نفس التوقيت تنتمى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين… ثم خروج تلك المرأة كى تكتب علانية فى مقال منشور بأنها قابلتنى فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وبأننى كنت أبكى بحرقة عليه، وبأننى حاولت تجنيدها لصالح قطر وتركيا وإيران

ويبقى السؤال البديهى: لماذا فقط قابلتنى تلك السيدة فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وليس قبلها أو بعدها؟ بل ولماذا قابلتنى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة… إلا إذا كان الأمر يتعلق لأسباب مخابراتية بحتة لإيصال رسالة صهيونية لى من خلال الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين بأخلاقهم الغير إنسانية، بأنه يتم معاقبتى بسبب كتاباتى وتحليلاتى عن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى

كما أننى تعرضت لأشد الآلآم والضرب المبرح والعقاب من كافة زملائى المنتمين لجماعة الإخوان الغير مسلمين لمساومتى بطريقة ممنهجة وإيذائى وإجبارى على مخالفة ضميرى الأكاديمى والإقرار على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية وليست متهودة مزيفة فى الصين عن طريق إعطائى وثائق مزورة إستخباراتياً من قبل الصهاينة والولايات المتحدة الأمريكية. وهذا ما رفضته وأرفضه بشدة

وأنا معى دلائل حقيقية ومثبتة فى مواجهة إرهاب الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين، كهذا المقال المنشور علانية المشار إليه، ثم الرسالتين العلميتين عن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى والتى تحمل نفس أفكارى وتم التحدث عنهم بطريقة إيجابية، بإعتبار أن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى هم الجيل الجديد لليهودية فى الصين

كما إجتمع كافة المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابيين عبر جروب على الواتس آب متخصص فقط فى الشئون الإسرائيلية، وضافونى به ثم تم الإتصال بى لإفهمامى أن وجودى فى هذا الجروب الذى يدعمه الإخوان الإرهابيين هو لمحاولة إقناعى بتبنى أفكار إنسانية تتماشى مع العصر الجديد فى مواجهة الصهاينة

ليس هذا فقط، بل إن من دعانى لإعتناق الديانة الإبراهيمية المزيفة صهيونياً والمساعدة على نشرها هم أساتذتى المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابيين

بل والأخطر وما يمس لب العقيدة هو مفاجأتى بأن أساتذتى الذين دعونى لإعتناق الديانة لإبراهيمية الوهمية لإسرائيل لوحدة الأديان السماوية الثلاث فى دين إبراهيمى واحد بدعوى المحبة والسلام، قد نشروا صورهم فجأة فى قلب مشيخة الأزهر الشريف مع شيخ الأزهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور/ أحمد الطيب… وقاموا بإستغلال صورهم مع فضيلته للترويج للإبراهيمية بدعوى الإنسانية والتعايش والتسامح

وستجد على بروفايلاتهم وملفاتهم الشخصية معنى وكلمات التسامح والتعايش والإنسانية بشكل صريح وتام

لقد فقدت قدرتى التامة على الحياة فى قلب وطنى الحبيب مصر وأقسم بالله العظيم على كل كلمة أنطق بها، بسبب عدم إنسانية وإرهاب الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لعقدهم صفقة مشبوهة مع الصهاينة المعتدين والولايات المتحدة الأمريكية لضربى فى الشوارع وممارسة أقصى درجات البلطجة والترويع ضدى وإجبارى على كتابة مقالات وتحليلات موالية للصهاينة

كما أن هؤلاء الإرهابيين المعروفين من جماعة الإخوان الإرهابيين طاردونى ليل نهار وأحالوا حياتى إلى جحيم لا ينتهى بسبب إرسالهم فيديوهات لى عن التسامح والإنسانية… بهدف إجبارى على تبنى أجندة الصهاينة

ولن يفوتنى تلك البلطجة والإرهاب الذى أتعرض له فى قلب شوارع القاهرة وفى كل مكان وتهديدى علانية من قبل الإخوان الإرهابيين بأن حياتى هى الثمن لعدم مخالفة ضميرى الأكاديمى والإقرار على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست متهودة من صنيعة الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية

إننى أتعرض لحرب شوارع منظمة من قبل حفنة من الإرهابيين الإخوان، الذين لهم إرتباطات بأجهزة إستخبارات عالمية كبريطانيا والموساد والولايات المتحدة الأمريكية… ويتم إستخدامهم من قبلهم لقتل وتدمير شعوبنا، والأخطر قتل حلم تحقيق العدالة فى أوطاننا النامية والمهمشة والفقيرة فى ضرورة وحتمية الإنتقال إلى (عالم متعدد الأقطاب الدولية)

لذا، طاردنى الإخوان الإرهابيين فى الملف الصينى لمساومتى أمريكياً وإسرائيلياً على تبنى أجندة مناهضة للتحول لعالم متعدد الأقطاب، ومناشدتى المجتمع الدولى لوجود حد أدنى من العدالة الدولية عن طريق وجود قوى عديدة متعددة تواجه الهيمنة الأمريكية علينا

وحرب غزة الأخيرة لهى مثال واضح على مساعدة المنتفعين من جماعة الإخوان الإرهابيين للولايات المتحدة الأمريكية والصهاينة فى مواجهة أوطاننا وفى مواجهة صالح التحول لعالم متعدد الأقطاب الدولية

كما أن الدكتور محمد مرسى، بصفتك وبصفة الإخوان المسلمين الإرهابيين تدافعون عنه، هو بذاته من وعد الأمريكان والصهاينة بل والفلسطينيين علانية بإيجاد أرض بديل لهم فى قلب سيناء المصرية، وبالتالى قتل روح المقاومة الفلسطينية وإبادة شعب غزة وأهلها عن بكرة أبيهم ليس بالقتل بل بالنقل وبهجرانهم لأرضهم وللأبد، وفقد حلم عودتهم لوطنهم يوماً ما

من يطالب بتوطين الفلسطينيين لأرض سيناء، هو نفسه هذا المخادع الجبان الذى سيعطى للصهاينة الحق فى إبادة المقاومة الفلسطينية وللأبد، هو من سيمنح الصهاينة عمل قناة “بن جوريون” الممتدة من الهند لميناء حيفا بإسرائيل لشواطئ غزة لأوروبا وخلق طريق بديل لمبادرة الحزام والطريق الصينية، وجعل سلطة إحتلال إسرائيلية تتحكم فى ممرات التجارة العالمية وقتل حلم المصريين فى قناة السويس ممرهم المائى الأهم حول العالم

وأرفق لسيادتكم صورة من غلاف كتابى الدولى المعروف حول متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى ومطالبتى رسمياً للصين بطردهم منه، ومرفق لسيادتكم كذلك صورة الإعتذار الإسرائيلى الرسمى الموجه لى فى قلب العاصمة الصينية بكين، بعد ضربى ضرباً مبرحاً من قبل حرس السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين، لمنعى من دخول بيوت الشاباد والمعابد اليهودية فى الصين، لمنعى من إستكمال دراستى حول ملف تهويد الصينيين ونقلى الحقيقة لشعوب مصر والمنطقة

إلا أننى هددت بتصعيد الأمر دولياً ومطالبتى للصين رسمياً بفتح تحقيق رسمى عاجل فى مواجهة بلطجة الإسرائيليين لمنعى من إستكمال دراستى الأكاديمية والبحثية فى هذا الملف الأخطر فى تاريخ العلاقات الصينية الإسرائيلية الأمريكية الغربية… لذا تم تقديم إعتذار رسمى لى مرفق لسيادتكم جميعاً للإطلاع عليه، وبه إقرار إسرائيلى وصهيونى بتعرضى لعنف خلال تواجدى فى بيت الشاباد اليهودى المخصص للصلوات اليهودية والمكتبة المرفقة به فى قلب العاصمة الصينية بكين

وبعد نشرى دولياً كتابى المشار إليه حول متهودى إقليم الكايفنغ الصينى، ووضعى صورة متهودى إقليم الكايفنغ الصينى فى جيش الإحتلال الإسرائيلى علانية على صدر غلاف كتابى المشار إليه، قامت أولى وكبرى الجامعات الأمريكية والعالمية بشراء نسخ منه، وعلى رأسها جامعة هارفارد الأمريكية المصنفة الأولى أمريكياً وعالمياً. للتأكيد على خطورة وأهمية كتابى إليهم

ولكن، ما حدث بعدها أمر لا يطاق بعقد أقذر صفقة مشبوهة بين الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين بالتعاون مع جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية والبريطانية لمطاردتى وتحويل حياتى كلها لجحيم ومطاردات وتهديدات مستمرة من قبل حفنة من الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين

وتلك شهادتى فى مواجهة بلطجة وترويع وإرهاب الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين أشهد بها أمام الله رب العالمين ثم أمام كافة شعوبنا

للتأكيد على تلك العلاقة الوطيدة بين التنظيم الدولى للإخوان المسلمين والموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية والبريطانية فى مواجهة أوطاننا ومصالح شعوبنا. والله على ما أقول شهيد

وأنا هنا لا أتحدث بلغة العواطف والأحاسيس والمشاعر، بل أتحدث عن خبرة وممارسة وتجربة لما فعله بى الإخوان الإرهابيين، ولتأكيد علاقتهم بجهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية والبريطانية فى مواجهة أوطاننا وشعوبنا، وأحاول من خلالها أن أجعلكم تفهمون الصورة بشكل أكثر وضوحاً

دمتم بخير، حفظ الله أوطاننا والشرفاء والمقاومين فى فلسطين الحبيبة بكل الخير

وترجمة الدكتورة نادية حلمي تحليلها باللغتين الإنجليزية والصينية وإليكم نص الترجمة:

Dr.Nadia Helmy

Egyptian expert in Chinese and Asian political affairs – Professor of Political Science, Beni Suef University… Directing:

An urgent international statement, supported by evidence, evidence and conclusive evidence, directed by me to the terrorists from the banned Muslim Brotherhood and to the Qatari TV Al-Jazeera Channel…

To respond to their attack on the policy of my beloved country “Egypt”, regarding opening the Rafah crossing, and to publish videos on the WhatsApp groups in which I was placed, by the international organization of the terrorist Muslim Brotherhood, to demand the return of the era of the ousted president, “Mohamed Morsi”, for his promise to open the Rafah land border crossing for our Palestinian sisters.

Therefore, I chose to respond to the Qatari Al- Jazeera channel and to the terrorists from the Muslim Brotherhood, personally and based on my personal experience, which I present before the masses of the Egyptian people, before all the peoples of the region, and even before the entire international community. And to anyone who doubts the veracity of every letter or word I utter, I will respond to him with conclusive and complete evidence in the face of the terrorism of terrorists from the non-Muslim Brotherhood… And my statement is as follows:

I am not a fan of commenting on posts or restricting the opinions of others. I follow everything that is published with an open mind and an open heart.

But I refuse to interfere in the politics of my country and make pointless comparisons

Also, I swear by God Almighty and bear witness of my truth before the Lord of the Worlds, I will be held accountable for it in this holy month with a difficult account if I were to utter it falsely and slanderously.

I was the one who was punished the most because of my book about the Judaizers of the Chinese Kaifeng region and their recruitment into the Israeli occupation army, and for my officially requesting China, through a published international book, to address its Israeli counterpart to expel them from all Israeli military institutions, as this would not affect the future of Chinese-Arab relations.

But because of my writings and analyses, and my standing against the Zionist interests in front of the ousted president, “Mohamed Morsi”, and the Muslim Brotherhood, I received what no human being had ever tasted, from running after me in the streets, to sending two researchers behind me who belonged to the Muslim Brotherhood to write their complete dissertations and dissertations on the same topic as mine in the Judaizers of the Chinese Kaifeng region and the file Complete Judaization, then made audio recordings of me and handed them over to the Israeli Mossad, with their confessions and the terrorist Brotherhood.

Also, the Brotherhood are liars and seek to destroy others and slander them with lies if it is not in line with their interests and orientations, such as my invitation, on the same day of the death of Dr.Mohamed Morsi, to the headquarters of the British BBC channel in Cairo on June 17, 2019… And my deliberate meeting with a woman at the same time who belongs to… To the terrorist Muslim Brotherhood… Then that woman came out to write publicly in a published article that she met me on the same day of Dr. Mohamed Morsi’s death, and that I was crying bitterly for him, and that I tried to recruit her for the benefit of Qatar, Turkey, and Iran.

The obvious question remains: Why did that woman only meet me on the same day of Dr. Mohamed Morsi’s death, and not before or after? And why did you meet me at the headquarters of the British BBC channel in Cairo… unless it was for purely intelligence reasons to deliver a Zionist message to me through terrorists from the non-Muslim Brotherhood with their inhumane morals, that I was being punished because of my writings and analyzes about the Jews of the Chinese Kaifeng region and their recruitment in the Israeli occupation army

I was also subjected to the most severe pain, severe beatings, and punishment from all of my colleagues belonging to the non-Muslim Brotherhood, for compromising me in a systematic way, harming me, and forcing me to violate my academic conscience and to acknowledge, contrary to the truth, the existence of real Jewish minorities, not fake Judaizers, in China by giving me forged intelligence documents by the Zionists and the United States of America. This is what I rejected and I strongly reject

I have real and proven evidences in confronting the terrorism of terrorists from the Muslim Brotherhood, such as this publicly published article referred to, and then the two scientific treatises on the Judaizers of the Chinese Kaifeng region, which carry the same ideas as mine and were talked about in a positive way, considering that the Jews of the Chinese Kaifeng region are the new generation of Judaism in China

Also, all members of the terrorist Brotherhood gathered via a WhatsApp group that specializes only in Israeli affairs, and they added me to it. Then I was contacted to explain to me that my presence in this group, which is supported by the terrorist Brotherhood, is to try to convince me to adopt humanitarian ideas that are in line with the new era in confronting the Zionists.

Not only that, but those who invited me to embrace the false Zionist Abrahamic religion and help spread it are my teachers who belong to the terrorist Brotherhood.

Even more dangerous, and what touches the core of the faith, is my surprise that my teachers, who invited me to embrace the imaginary Abrahamic religion of Israel due to the unity of the three heavenly religions in one Abrahamic religion under the pretext of love and peace, suddenly published their pictures in the heart of the Sheikh of Al-Azhar Al-Sharif, with the Sheikh of Al-Azhar Al-Sharif, the Grand Imam, Dr.Ahmed Al-Tayeb… They exploited their photos with His Eminence to promote Abrahamism under the pretext of humanity, coexistence, and tolerance

On their profiles and profiles, you will find the meaning and words of tolerance, coexistence, and humanity explicitly and completely

I have lost my complete ability to live in the heart of my beloved homeland, Egypt, and I swear to God Almighty on every word I utter, due to the inhumanity and terrorism of terrorists from the banned Brotherhood group for making a suspicious deal with the aggressor Zionists and the United States of America for beating me in the streets and practicing the utmost levels of bullying and intimidation against me and forcing me to write a pro-Zionist letters, articles and analyses

Also, these known terrorists from the terrorist Brotherhood pursued me day and night and turned my life into an endless hell because they sent me videos about tolerance and humanity… With the aim of forcing me to adopt the Zionist agenda.

I will not miss the bullying and terrorism that I am exposed to in the heart of the streets of Cairo and everywhere, and my being threatened openly by the terrorist Brotherhood, saying that my life is the price for not violating my academic conscience and acknowledging, contrary to the truth, the existence of real Jewish minorities in China and not Judaizers created by the Israeli Mossad and American intelligence.

I am being subjected to an organized street war by a handful of Muslim Brotherhood terrorists, who have connections to global intelligence services such as Britain, the Mossad, and the United States of America… And are being used by them to kill and destroy our peoples, and what is most dangerous is killing the dream of achieving justice in our developing, marginalized, and poor countries in the necessity and inevitability of moving to (Multipolar international world)

Therefore, the terrorist Brotherhood pursued me in the Chinese file for compromising with the Americans and Israel to adopt an agenda against the transition to a multipolar world, and for my appeal to the international community for the existence of a minimum level of international justice through the presence of many, many forces confronting American hegemony over us.

The recent Gaza war is a clear example of the beneficiaries of the terrorist Brotherhood helping the United States of America and the Zionists in confronting our homelands and in confronting the interests of transitioning to a multipolar international world.

Also, Dr.Mohamed Morsi, as you and the terrorist Muslim Brotherhood are defending him, is the one who publicly promised the Americans, the Zionists, and even the Palestinians, to find an alternative land for them in the heart of the Egyptian Sinai, thus killing the spirit of Palestinian resistance and annihilating the people of Gaza and its people to the ground, not by killing, but by transfer, and by abandoning their land. Forever, and the dream of their returning to their homeland one day was lost

Whoever demands the settlement of the Palestinians in the land of Sinai is the same cowardly deceiver who will give the Zionists the right to annihilate the Palestinian resistance forever. He is the one who will grant the Zionists the work of the “Ben Gurion” Canal extending from India to the port of Haifa in Israel to the shores of Gaza to Europe and creating an alternative route to the Chinese Belt and Road Initiative, and making an Israeli occupation authority controls global trade corridors and killed the Egyptians’ dream of the Suez Canal, their most important waterway around the world.

I am attaching for you a copy of the cover of my well-known international book about the Judaizers of the Chinese Kaifeng region and their recruitment into the Israeli occupation army and my official request for China to expel them from it. I am also attaching for you a copy of the official Israeli apology addressed to me in the heart of the Chinese capital, Beijing, after I was severely beaten by the Israeli embassy guards in the capital. Chinese Beijing, to prevent me from entering Chabad homes and synagogues in China, to prevent me from completing my studies on the file of Judaizing the Chinese and conveying the truth to the peoples of Egypt and the region.

However, I threatened to escalate the matter internationally and officially called on China to open an urgent official investigation in the face of the Israeli bullying to prevent me from completing my academic and research studies in this most dangerous file in the history of Chinese-Israeli-American-Western relations… Therefore, an official apology was presented to me, attached for all of you to review, and it is in it an Israeli and Zionist acknowledgment that I was exposed to violence during my stay in the Jewish Chabad house designated for Jewish prayers and the library attached to it in the heart of the Chinese capital, Beijing.

After I published internationally my aforementioned book about the Judaizers of the Chinese Kaifeng region, and I publicly placed a picture of the Jews of the Chinese Kaifeng region in the Israeli occupation army on the front cover of my aforementioned book, the first and largest American and international universities purchased copies of it, led by (Harvard University), which is ranked first in the United States and internationally to emphasize the seriousness and importance of my writing to them

However, what happened after that was unbearable, as the dirtiest, suspicious deal was concluded between terrorists from the Muslim Brotherhood, in cooperation with the Israeli Mossad, and American and British intelligence, to pursue me and turn my entire life into hell, with constant persecutions and threats by a handful of terrorists from the Muslim Brotherhood.

This is my testimony in the face of the bullying, intimidation and terrorism of terrorists from the Muslim Brotherhood. I bear witness to it before God, Lord of the Worlds, and then before all our peoples.

To emphasize the close relationship between the international organization of the Muslim Brotherhood, the Israeli Mossad, and American and British intelligence in confronting our countries and the interests of our peoples. Allah is the witness for my words

And here I am not speaking in the language of emotions, feelings, and sentiments. Rather, I am speaking about experience, practice, and experience of what the terrorist Brotherhood did to me, and to confirm their relationship with the Israeli Mossad and American and British intelligence in confronting our countries and peoples, and through it I am trying to make you understand the picture more clearly.

May you always be well. May God protect our countries and the honorable and resistance fighters in beloved Palestine with all goodness

Dr.Nadia Helmy (娜迪娅)

埃及中国和亚洲政治事务专家 – 贝尼苏埃夫大学政治学教授… 指示：

向被禁的穆斯林兄弟会恐怖分子和卡塔尔半岛电视台发表紧急国际声明，并有确凿证据支持…

回应他们对我心爱的国家“埃及”开放拉法口岸政策的攻击，并在国际恐怖分子穆斯林兄弟会组织将视频发布在我所在的 WhatsApp 群组中，要求回到被罢免的总统“穆罕默德穆尔西”的时代，因为他承诺为我们的巴勒斯坦姐妹开放拉法陆地边境口岸。

因此，我选择以个人身份并根据我的个人经验回应卡塔尔半岛电视台和穆斯林兄弟会恐怖分子，我将向埃及人民群众、该地区所有人民甚至整个国际社会展示这些经验。 如果有人怀疑我说的每一个字或每一个字的真实性，我都会在非穆斯林兄弟会恐怖分子的恐怖主义面前，用确凿而完整的证据来回应他……我的声明如下：

我不喜欢评论帖子或限制他人的意见。我以开放的心态和开放的心态关注发表的一切。

但我拒绝干涉我国的政治，也拒绝进行毫无意义的比较

此外，我向全能的上帝发誓，并在世界之主面前见证我的真理，如果我在这个神圣的月份里说出虚假和诽谤的话，我将为此承担沉重的责任。

受到惩罚最严重的是我，因为我写了一本关于中国开封地区犹太教徒及其被招募进以色列占领军的书，因为我通过出版一本国际书籍正式要求中国向以色列同行提出要求，将他们从以色列所有军事机构中驱逐出去，因为这不会影响中阿关系的未来。

但由于我的写作和分析，以及我在被罢免的总统“穆罕默德·穆尔西”和穆斯林兄弟会面前反对犹太复国主义利益的立场，我得到了人类从未尝过的东西，从在街上追赶我，到派两名穆斯林兄弟会的研究人员跟在我后面，就中国开封地区的犹太教徒和我的同一主题撰写他们的完整论文和论文，以及完整的犹太化文件，然后对我进行录音，并将它们连同他们的供词和恐怖分子兄弟会一起交给以色列摩萨德。

此外，兄弟会是骗子，如果不符合他们的利益和取向，他们就会试图用谎言摧毁和诽谤他人，比如，在穆罕默德·穆尔西博士去世的同一天，我邀请他于 2019 年 6 月 17 日前往开罗的英国 BBC 频道总部……我故意在同一时间会见了一名属于……恐怖分子穆斯林兄弟会的女性……然后那名女性在发表的文章中公开写道，她在穆罕默德·穆尔西博士去世的同一天见过我，我为他痛哭流涕，我试图招募她为卡塔尔、土耳其和伊朗谋福利。

显而易见的问题是：为什么那名女性只在穆罕默德·穆尔西博士去世的同一天见过，而不是在之前或之后？ 为什么你们在开罗的英国 BBC 频道总部会见我……除非是出于纯粹的情报目的，通过道德观念不人道的非穆斯林兄弟会恐怖分子向我传递犹太复国主义信息，说我因为撰写和分析中国开封地区的犹太人以及他们在以色列占领军中的招募而受到惩罚

我还遭受了非穆斯林兄弟会所有同事最严重的痛苦、严重的殴打和惩罚，因为他们系统地损害我，伤害我，强迫我违背我的学术良知，并向我提供犹太复国主义者和美利坚合众国伪造的情报文件，让我承认中国存在真正的犹太少数民族，而不是假犹太教徒，这与事实相悖。这是我拒绝的，我强烈拒绝

我有真实可靠的证据来对抗穆斯林兄弟会恐怖分子的恐怖主义，例如提到的这篇公开发表的文章，以及两篇关于中国开封地区犹太教徒的科学论文，它们与我的想法相同，并以积极的方式被谈论，认为中国开封地区的犹太人是中国犹太教的新一代

此外，恐怖兄弟会的所有成员都通过一个专门讨论以色列事务的 WhatsApp 群组聚集在一起，他们将我加了进去。然后有人联系，向我解释说，我加入这个由恐怖兄弟会支持的群组是为了试图说服我采用符合新时代的人道主义思想来对抗犹太复国主义者。

不仅如此，那些邀请我信奉虚假的犹太复国主义亚伯拉罕宗教并帮助传播它的人，都是我的老师，他们属于恐怖兄弟会。

更危险的是，触及信仰核心的是，我的老师们曾邀请我信奉以色列虚构的亚伯拉罕宗教，因为三大天国宗教以爱与和平为借口统一在一个亚伯拉罕宗教中，但他们却突然在艾资哈尔谢里夫酋长的心脏上发布了他们的照片，与艾资哈尔谢里夫酋长、大伊玛目艾哈迈德·泰伊布博士合影……他们利用与圣座的合影，以人性、共存和宽容为借口宣传亚伯拉罕主义

在他们的个人资料和简介中，你会找到宽、共存和人性的含义和词语，这些词语和词语都明确而完整

我已经完全失去了在我心爱的祖国埃及中心生活的能力，我向全能的上帝发誓，我说的每句话都是因为被禁的兄弟会恐怖分子的不人道和恐怖主义，他们与侵略者犹太复国主义者进行了可疑的交易 美国在街头殴打我，对我进行最极端的欺凌和恐吓，强迫我写亲犹太复国主义的信件、文章和分析

此外，这些来自恐怖兄弟会的知名恐怖分子日夜追捕我，把我的生活变成了无尽的地狱，因为他们给我发送了关于宽容和人性的视频……目的是强迫我接受犹太复国主义议程。

我不会错过我在开罗街头和各地遭受的欺凌和恐怖主义，也不会错过我被恐怖兄弟会公开威胁的经历，他们说我的生命是为不违背学术良知而付出的代价，我承认，与事实相反，中国存在真正的犹太少数民族，而不是以色列摩萨德和美国情报机构制造的犹太教徒。

我正遭受一小撮穆斯林兄弟会恐怖分子组织的街头战争，他们与英国、摩萨德和美国等全球情报机构有联系……他们利用这些恐怖分子杀害和摧毁我们的人民，而最危险的是扼杀了我们这些发展中、边缘化和贫穷国家在走向（多极国际世界）的必要性和必然性中实现正义的梦想。

而且，正如你和恐怖分子穆斯林兄弟会为穆罕默德·穆尔西博士辩护的那样，他公开向美国人、犹太复国主义者，甚至巴勒斯坦人承诺，在埃及西奈半岛的中心地带为他们找到另一片土地，从而扼杀了巴勒斯坦人的抵抗精神，将加沙人民及其人民彻底消灭，不是通过杀戮，而是通过转移，通过放弃他们的土地。永远，他们有朝一日重返家园的梦想也破灭了

任何要求巴勒斯坦人在西奈土地上定居的人都是懦弱的骗子，他们会赋予犹太复国主义者永远消灭巴勒斯坦抵抗力量的权利。 他将把“本·古里安”运河的工作交给犹太复国主义者，这条运河从印度延伸到以色列海法港，再到加沙海岸，再到欧洲，为中国的“一带一路”倡议开辟一条替代路线，让以色列占领当局控制全球贸易走廊，扼杀埃及人对苏伊士运河的梦想，苏伊士运河是他们在世界各地最重要的水道。

我附上了我那本著名的国际书籍的封面副本，这本书讲述了中国开封地区的犹太教徒和他们被招募到以色列占领军，以及我正式要求中国将他们驱逐出境。我还附上了一份以色列官方道歉的副本，这是在我被以色列大使馆警卫严重殴打后，在中国首都北京市中心向我道歉的。中国北京，阻止我进入中国的 Chabad 家庭和犹太教堂，阻止我完成关于犹太化中国人的研究，并向埃及和该地区的人民传达真相。

然而，我威胁要将此事升级为国际事件，并正式呼吁中国对以色列的欺凌行为展开紧急官方调查，以阻止我完成这一中以美西方关系史上最危险的档案的学术和研究……因此，我收到了一份正式的道歉信，并附上供大家审阅，信中以色列和犹太复国主义者承认，我在位于中国首都北京市中心的犹太祈祷所和附属图书馆逗留期间遭受了暴力。

在我向国际出版上述关于中国开封地区犹太教徒的书后，我公开在书的封面上贴了一张以色列占领军中中国开封地区犹太人的照片，第一批也是最大的几所美国和国际大学购买了这本书，其中以哈佛大学为首，哈佛大学在美国和国际上都排名第一，这向他们强调了我写这本书的严肃性和重要性

然而，接下来发生的事情令人难以忍受，穆斯林兄弟会的恐怖分子与以色列摩萨德以及美国和英国情报机构合作，达成了一项最肮脏、最可疑的交易，他们要追捕我，把我的一生变成地狱，穆斯林兄弟会的一小撮恐怖分子不断迫害和威胁我。

这是我在穆斯林兄弟会恐怖分子的欺凌、恐吓和恐怖主义面前的证词。我在上帝、世界之主面前，然后在我们所有人民面前作证。

强调穆斯林兄弟会国际组织、以色列摩萨德以及美国和英国情报机构在对抗我们国家和人民利益方面之间的密切关系。真主是我的话的见证人

在这里，我不是用情绪、感觉和情绪的语言说话。相反，我谈论的是恐怖分子兄弟会对我所做的事情的经验、实践和经历，并确认他们与以色列摩萨德以及美国和英国情报机构在对抗我们国家和人民方面的关系，通过它，我试图让你更清楚地了解情况。

祝你永远安好。愿上帝保佑我们的国家和亲爱的巴勒斯坦的光荣和抵抗战士