10 حقائق مدهشة عن قبيلة الوشاشات
10 حقائق مدهشة عن قبيلة الوشاشات
تعتبر قبيلة الوشاشات واحدة من أكبر وأقدم القبائل الهوارية في صعيد مصرحيث يعود نسبهم إلى بني سليم، إحدى قبائل العرب العريقة وقد اشتهرت الوشاشات بشجاعتها وبأسها.
ولقد لعبت دورًا هامًا في تاريخ المنطقة و استوطنت القبيلة مناطق واسعة من صعيد مصر، وأسست العديد من القرى والمدن. ورغم مرور القرون، حافظت الوشاشات على هويتها الثقافية، متمسكة بعاداتها وتقاليدها، مثل الملابس التقليدية والحرف اليدوية والموسيقى.
كما تتميز حياة الوشاشات بالترابط الأسري القوي والتكافل الاجتماعي، حيث يعيشون في مجتمعات زراعية تتسم بالتضامن والتعاون.
واسس قريه وسميت بالشمرات نسبه لسلطان البلاد ( شماره )ثم جائت بعض العائلات من هواره الوشاشات منها ال خليفه عامر وال سراطن وال ناصر وال توفيق ويمثلوا ال شماره حوالى ثلثى الشمرات فى العدد حيث تضم ال شماره 14فرع وقد تقدم ابن ال شماره . وهم من اعرق قبائل هوارة ويعزي اليها الحلف الكبير الذي يضم الرفشة وهم يقال أنهم اولاد( الرفشي من أحفاد الشيخ عبد السلام الاسمر) والعقوبية وهم ابناء( يعقوب بن المجلي من الجعافرة ) اولاد ابو الشوشه اربعة هم( شمارة – ونايل – وسلامه – واسريطن ) وقد كانت زعامتهم للابن الاكبر اسريطن ثم ابنه احمد ثم ابنه محمد وكان لهم القيادة والزعامه علي عرب هوارة بالجنوب وجميع الاحلاف وقد سميت البلاد باسمائهم السراطنية نسبه لاسريطن والشمارات نسبه لشمارة والسلامات نسبه لسلامه والنوايل نسبه لنايل وكان مقر عسكرهم ناحية كوم يعقوب التي كانت تشمل في هذا الوقت السلامات والرفشة ومن هوارة الوقف بقبيلة الوشاشات
ابناء كوم يعقوب هم (المناصير والكرابات والنجوات والطواطوة وعبد الجليل)
وهم اصهارالكثير من العقوبيه له علاقات مصاهرة مع هوارة الوقف اولا المناصير والمداكير: ابناء عمومه لزم وعلاقاتهم ممتدة ومتصلة حتي اليوم اما حلف الوشاشات فهو الحلف الذي تنضوي تحته هوارة الوشاشات و الوقف عموما هم ابناء اربعة من اولاد ابو الجعافر احمد بن ابي الجعافر واعقب( سليم وعمران وجعفر) وعائلاتهم تسمي بالجعافرة وهم نصف هوارة الوقف وابناء عيسي بن محمد ابو الجعافر وعائلاتهم تسمي المداكير
والهداورة واولاد عمارة بن ابي الجعافر ويسموا العمارات والحمدات واولاد جهينه بن ابي الجعافر وهم بدو في الصحراء المتاخمه للوقف ولكنهم يتبعون حصة المداكير في المشيخة وكل هوارة الوقف لاينفصلون نهائيا عن هوارة كوم يعقوب بابي تشت للتحالف الواضح ومن عائلات ابو الجعافر في كوم يعقوب (المناصير والكرابات والطواطوه وعبد الجليل والعماريه )
وكان مقر حلفهم بيد الامير احمد بن سراط الهواري الذي سميت باسمه السراطنيه ويقيم بينهم عائلات من القليعات ومن ناجية الحسينات بابي تشت واخرين من عزبة البوصه اما الحلف فكان من اجل موقعة الغرب الكبير عندما تهمج الهمج بقيادة بعض الاتراك وكان قد استجار بالامير احمد بن سراطن الهواري فاجاره واسكنه مكان يسمي النبقه المراشده حاليا ولكن طبع الاتراك غلبه واراد ان يستولي علي اراضي المداكير ابناء عيسي بن ابي الجعافر فخرج الجيش من كوم يعقوب في عام 1670م بقيادة الامير احمد بن سراطن الهواري ومعه مدكور وعمارة جد العمارات وحمادة جد الحمادات وتسموا باسم محمد ولبسوا ملابس بيضاء وهزموا الاتراك في منطقة تسمي الدومه والبئر وتسمي حاليا بحوض الدومة شر هزيمة وقام الامير احمد بن سراطن الهواري بتوزيع الغنيمه علي جيشه ووضع حجرا في اخر الوقف سمي بحجر الاربعين وفيه ان القبائل المتحالفه من هوارة وجعافرة عددهم اربعين وهم الذين يخرجون للقتال معا ولا يجوز لاحد ان يتزوج من نسائهم وهذه هي الموقعة التي كانت سببا في هذا الحلف مع الوشاشات ابناء ابو الشوشه محمد بن عمر بن عبد العزيز الهواري وقد انصهر اصحاب الحلف بعضهم في بعض فكل من يقيم في الوقف يقول نحن من هوارة الوشاشات اشارة الي الحلف والولاء حيث جاء في الحديث الشريف الولاء لحمة كلحمة النسب ونذكر من عمد الوشاشات
العمدة عوض بن سلام بن حويل بن شعيب والمشهور بحجل من اعوام 1805حتي 1830 وكان يسمي في هذا الوقت شيخ مشايخ الهوارة
والعمده احمد اسماعيل حويل بن شعيب وكان شيخ هوارة عام 1830م
والعمدة عمر محمد اسماعيل من ابناء عمران
والعمدة عبد الكريم حسن اسماعيل من ابناء يونس
والعمده علي عبد الكريم حسن من ابناء يونس
وكان يساعدهم في ذلك اولاد عمومتهم الوشيشات والرفشه والمناصير والكرابات والعماريه والبهايجه واولاد هدوار وكان من يحارب مع المداكير ياخذ مزراب في حوض الريطي الشهير بكوم يعقوب بالسراطنية
يونس جد اللاوانسه واعقب “عرابي وشابون وشعيب جد الشعيبات واعقب حويل وعيسي وعامر جد العوامر واعقب ادريس ومحمد الوردي وعليو وعمران اعقب محمد الصالح ومحمد الجهلان وغويل اعقب هلال وعبد الرحيم وعون يقيم في ابنود ويسمون المداكير السواحليه ومطاوع يقيم في ارمنت” اما عيسي الذي اعقب منصور ويقيمون بكوم يعقوب واعقب “منصور عمران وعلي “
