أهم الاخبار

أستاذة العلوم السياسية تكشف أسرار حول جماعة الإخوان الإرهابيين

كتب – عمر محمد

بيان دولى عاجل موجه من الدكتورة نادية حلمى الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف، أرفق فيه لسيادتكم ولمسئولى وطنى وأبناء شعبى المصرى العظيم وأمام المجتمع الدولى بأسره، مثبتاً بالوثائق وبالصور الدقيقة والحقائق، الآتى:

١) صور التنظيم العسكرى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين، بتقسيمات تضاهى عمل جيوش نظامية متقدمة للغاية، ومطالبتى بتجريم جماعتهم دولياً وأممياً لإنتهاجهم العنف السياسى وإسالة دماء الأبرياء

٢) ومرفقاً لسيادتكم صور وإثباتات من تواصل منظمات الحريات الدينية فى الولايات المتحدة الأمريكية معى بشكل يومى مستمر، مقروناً بإسمى صراحةً لتعمد قصدى التام من جانبهم، كما ستفهمون جميعاً

٣) شارحة كيفية إستغلالهم لحالة شاب مصرى بطل رياضى من ذوى الهمم يعانى من مرض الشلل الدماغى من محافظة جنوب سيناء للترويج لأجندتهم الخاصة بالدفاع عن الحريات الدينية والترويج للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل، بدون أى فهم أو إدراك من جانبه بالنظر لمحدودية قدراته العقلية والذهنية، كما سأشرح ذلك بالتفصيل فى هذا البيان… وأعلن فى هذا البيان الآتى:

مثبتاً بالدليل القاطع والتام الذى أضعه أمام سلطات وطنى للتحقق منه كاملاً ثم مطالبتى بفتح تحقيق دولى عاجل وعادل، مقدمة من خلاله آلاف الوثائق والمستندات والإثباتات القاطعة على مدار عدة سنوات وصلت إلى ١٥ سنة كاملة بعد دراستى لملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى الجيش الإسرائيلى وكافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية ومطالبتى رسمياً وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم منه، ودراستى لهذا الملف كاملاً فى العاصمة الصينية “بكين” منذ عام ٢٠٠٩ حتى الآن، ودأبهم على التواصل اليومى معى، بدون إنقطاع يوماً واحداً بدون أى رد من جانبى على الإطلاق، لذا قررت إصدار هذا البيان:

فى مواجهة وزارتى الخارجية الأمريكية والإسرائيلية، لوضعى عنوة فى جروب يدافع عن الحريات الدينية والصداقة الإسرائيلية الأحوازية فى إيران، وسط شخصيات بارزة عسكرية إسرائيلية ومسئولين كبار أمريكان، ثم مفاجأتى بضمهم لشاب مصرى وحيد وسطهم من ذوى الهمم يعانى من مرض الشلل الدماغى من محافظة جنوب سيناء، للترويج لأجندتهم الخاصة بالدفاع عن “الحريات الدينية” والديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل، وإستغلال محدودية قدراته العقلية والذهنية والعقلية بدون أى فهم من جانبه، للترويج لأجندتهم بدون فهمه الموضوع

وأطالب من خلالها وزارة الخارجية الأمريكية والإسرائيلية بتقديم تفسير مقبول حول أسباب ضم هذا الشاب المصرى البطل الرياضى من ذوى الهمم من محافظة جنوب سيناء، ثم ضمى بعده لهذا الجروب الذى يدافع عن الحريات الدينية والعلاقات الإسرائيلية الأحوازية…. وهل لذلك علاقة بدعوتى قبل خمس سنوات من الآن للحديث فى قناة أحوازية عن تخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى وعلاقته بإيران، كما فهمت مغزى ذلك الآن فقط؟ ويمكن لسلطات وطنى المعنية الرجوع لهذا الفيديو واللقاء للتأكد من خطة تتبعى أمريكياً وإسرائيلياً للدفاع عن أجندتهم الخاصة بالحريات الدينية وعمل خطة ممنهجة طويلة لتحقيق مآربهم وأهدافهم فى مواجهتى رغماً عنى

وأوثق بيانى وشكوتى فى مواجهة وزارتى الخارجية الأمريكية والإسرائيلية وأقسامهم أمام المجتمع الدولى بأسره، وأمام السلطات المعنية فى وطنى مصر ثم أمام أبناء شعبى المصرى…

بالدلائل وبآلاف الوثائق والمستندات والإثباتات والإيميلات المرسلة لى يومياً من طرفهم ومن طرف اللوبى اليهودى ومنظماته المعنية فى الولايات المتحدة الأمريكية وحول العالم، والتى أقدمها كدلائل ومستندات حازمة ودامغة فى مواجهتهم، والموجهة لى من منظمات الحريات الدينية الأمريكية وكافة المنظمات اليهودية الأمريكية بشكل يومى مستمر وعلى مدار سنوات طويلة، لإقناعى بالدفاع عن أجندتهم الخاصة بالحريات الدينية لتسهيل إدماج إسرائيل فى المنطقة، ومثبتاً بالتاريخ الدقيق – المرفق لسيادتكم جميعاً – بتصميمهم على إرسال دعوات لى من واشنطن للدفاع عن حقوق الحريات الدينية حتى بعد تاريخ إعتراضى على ضمى عنوة لجروب يدافع عن الحريات الدينية وخروجى منه، أرفقه لسيادتكم مثبتاً بالدليل القاطع فى مواجهتهم كدليل على إصرارهم على تبنى أجندتهم فى الدفاع عن الحريات الدينية وملف نشر الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل

بل وإزعاجى عن طريق شخصيات بارزة مصرية معروفة بيننا للغاية بل وفوق مستوى الشبهات، بتوجيه عروض لى من الولايات المتحدة الأمريكية لإفتتاح منظمات لى ممولة أمريكياً وإسرائيلياً للدفاع عن حقوق الشواذ والمثليين جنسياً والحريات الدينية فى مصر وبلدان المنطقة، وعرض شيكات ومبالغ طائلة لى لقبول العروض الأمريكية والإسرائيلية الموجهة لى… وإثبات وضعى فى خاصية البلوك لهذه الشخصيات المصرية البارزة بعد ممارستهم لضغوط قصوى فى مواجهتى وصلت لحد تهديدى بالقتل والتدمير من جانبهم، للدفاع عن تلك الأجندات الأمريكية فى مواجهة وطنى وأبنائه بعد تصميم رفضى التام والقاطع

ثم توجيههم لرجل إستخبارات من دولة تأوى الإرهابيين عن طريق سيدة مصرية تعمل فى (قناة الجزيرة القطرية) إتصلت بى للإصرار على وجود شخصية مهمة للغاية تود مقابلتى خلال زيارتى للصين، ودخلت تلك الشخصية خصيصاً فقط لمقابلتى خلال زيارتى للعاصمة الصينية بكين فى يوليو ٢٠١٩، ودخوله خصيصاً للعاصمة الصينية بكين لتبلغيى برسالة محددة بأن مهمته الأساسية هى نشر الديمقراطية فى مصر والصين وبلدان المنطقة… وعند تسجيلى لرقم هاتفه، فوجئت بوجود برنامج مشترك للتواصل الإجتماعى بيننا، به صور (المقر العسكرى السرى الحقيقى للإخوان المسلمين الإرهابيين) الذى يضاهى بتقسيماته الواضحة لسيادتكم، عمل عدة جيوش نظامية متقدمة… أرفقه لسيادتكم

وأطالب رسمياً السلطات المصرية بالتواصل مع نظيرتها السلطات الصينية للتأكد من دخول رجل الإستخبارات الخليجى المشار إليه فقط من أجل مقابلتى وتهديدى بقرب إسقاط مصر والصين وأوطاننا لنشر الديمقراطية، وسط إندهاشى التام عن أسباب إختياره لى تحديداً

ثم مفاجأتى بتعرضى لضغوط شديدة من شخصيات أزهرية وأساتذة وزملاء لى، للتحول إلى الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل مثلهم، وإلتقاط صور لهم فى قلب مشيخة الأزهر الشريف مع شيخ الأزهر الشريف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، ومع كبار مشايخ وعلماء الأزهر الشريف لتسهيل مهتمهم فى الترويج لملف الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل

 

ثم كتابة هؤلاء الأكاديميين لمقالات مثبتة فى مواجهتهم جميعاً للترويج لقرب إسقاط مصر، وإقامة دولة الخلافة الإسلامية ودويلة وهمية مزعومة مسيحية يروج لها “طائفة الإنجيليين” فى الولايات المتحدة الأمريكية، وصفت صراحةً فى كتاباتهم بـ (عودة فرسان مالطا أو حراس المعبد) لتسهيل مهمة إدماج إسرائيل بالمنطقة، فى إشارة للسفارة الوهمية بدون سفير “فرسان مالطا” فى قلب القاهرة، والتى أفتتحت فجأة بدون وجود دولة محددة لها بهذا الإسم إطلاقاً، بعد إنتصارنا مباشرةً فى حرب أكتوبر، كرسالة إستخباراتية أمريكية وإسرائيلية موجهة لنا بإستخدامهم لملف “الفتنة الطائفية” فى مواجهة مصر وشعبها الكريم بعد إنتصارنا عليهم فى حرب أكتوبر المجيدة مباشرةً

ثم دفع الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل لهؤلاء الأكاديميين المجندين فى مواجهتنا جميعاً للكتابة والترويج الصهيونى أكاديمياً بيننا، حول “عودة فرسان مالطا”… ككود إستخباراتى أو رسالة إستخباراتية موجهة لأبناء شعبنا وأوطاننا بقرب إشعال الفتنة الطائفية بيننا، بعد عودة فرسان مالطا بعد إنتصارنا عليهم فى حرب أكتوبر المجيدة ١٩٧٣، تمهيداً لإسقاط أوطاننا

وأنا هنا أشرح بالتفصيل الأكاديمى الدقيق تلك الحقائق الغائبة عن أبناء شعبى المصرى العظيم ومسئولى وطنى أكاديمياً وتحليلياً، بعد وضع كافة هؤلاء الأكاديميين الموجهين ضدنا إستخباراتياً فى مواجهتى، ودفعهم جميعاً للتواصل بى من غير سابق معرفة بيننا لإجبارى على الترويج لأجندات معادية لمصر وأبنائها وشعبها العظيم

لذا، آثرت أن أشرح للرأى العام المصرى والعربى والعالمى كله مغزى كتاباتهم وتحليلها بالتفصيل، لفهم مغزى ما يرمون إليه

فهم يروجون إستخباراتياً بيننا، بأن الحل الوحيد لإدماج إسرائيل بالمنطقة وبيننا، هو تفتيت وتقسيم أوطاننا إلى عدة دويلات صغيرة لتسهيل إدماج إسرائيل بالمنطقة، لذا لابد من إقامة دويلة الخلافة الإسلامية ثم دويلة مسيحية أخرى، وصفوها بـ (عودة فرسان مالطا أو عودة فرسان أو حراس المعبد)…. ثم كتابتهم صراحةً يا أبناء شعبى المصرى العظيم، بأن تسهيل نشر الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل لدمج الأديان السماوية الثلاث فى دين إبراهيمى واحد، لن يكون ولن يحدث إلا بإقامة تلك الدويلة المسيحية التى ستقيم علاقات سلام إبراهيمى مع إسرائيل، بإعتبار أنها هى من أشرفت على إقامتها

مع العلم التام، بأن تلك هى أجندة الطائفة الإنجيلية والإنجيليين فى الولايات المتحدة الأمريكية بالترويج لإقامة دويلة مسيحية أخرى فى المنطقة لتسهيل إدماج إسرائيل معنا

لذا، تم الدفع بهؤلاء الأكاديميين المجندين ضدنا إستخباراتياً للكتابة والترويج لمثل تلك الموضوعات، من أجل تنفيذ أجندتهم ومشروعاتهم الوهمية لتقسيم مصر وبلدان المنطقة

 

وسأحاول أن أشرح لسيادتكم وبالتفصيل الدقيق كيف تم إستغلال حالة شاب مصرى بطل رياضى من ذوى الهمم، من محافظة جنوب سيناء، يعانى من مرض الشلل الدماغى، للترويج للأجندة الأمريكية والإسرائيلية فى نشر والترويج للحريات الدينية والديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل… بدون أى فهم منه، على النحو الآتى:

لقد تم وضعى عنوة يوم الأربعاء الموافق ٢٤ إبريل ٢٠٢٤، فى جروب يدافع عن الصداقة بين إسرائيل والأقليات الأحوازية الدينية المسلمة السنة فى إيران… وكلهم كلهم كانوا شخصيات بارزة إسرائيلية دبلوماسياً وعسكرياً ومعهم عدد من كبار المسئولين الأمريكان

وفجأة وجدت شاب مصرى بطل رياضى من ذوى الهمم يعانى من مرض الشلل الدماغى، تم وضعه قبل وقت قصير جداً كأدمن على معظم جروبات الواتس آب التى تم وضعى وضمى بها، وهو من محافظة جنوب سيناء، وتلك هى خطورة المسألة بالنسبة لى ولكم وللجميع حفاظاً على أمن مصر القومى، وفوجئت عند ضمى لهذا الجروب بترحيب الإسرائيليين والأمريكان بى أمام الجميع بإسمى بالكامل الذى لا يعلمه أحد إلا من خلال جواز السفر الرسمى والبطاقة الشخصية الخاصة بى، كمحاولتهم إرسال رسالة لى، بأنهم يعلمون عنى كل شئ.

ثم فوجئت بأن هذا البطل الرياضى المصرى، الذى دفعوه منذ فترة وجيزة وقصيرة للغاية للدخول على كافة جروبات الواتس آب التى تم وضعى بها، هو الوحيد فقط من مصر الذى تم وضعه بينهم، ثم مفاجأتى بأن هذا البطل الرياضى المصرى الذى يعانى من مرض الشلل الدماغى، يرسل لى فيديو علنى أمام كافة جموع الدبلوماسيين والعسكريين الإسرائيليين والأمريكان، للترويج لأجندة إسرائيل وأمريكا فى مواجهتنا جميعاً، قاصداً توجيهه لى بشكل شخصى دقيق أمام الجميع، لدفعه لى على محاولة إقناعى من خلالهم بتبنى أجندتهم فى الدفاع عن الحريات الدينية والترويج للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل. لذا سألت هذا الشاب المصرى من جنوب سيناء أمام الجميع عن هويته الحقيقية بعد ضمه معنا لعدد من جروبات الواتس آب، وظهوره قبل فترة قصيرة فقط، وإستنكرت بأنها أول مرة أعرف أفكاره الحقيقية فى الترويج لأجندة إسرائيل والأمريكان… فأكد لى بأن هذه هى حقيقة أفكاره

مع العلم والتنويه التام، بأن هذا الشاب المصرى قد رد عليا أمام جموع الدبلوماسيين والعسكريين الإسرائيليين والأمريكان، من نفس رقمه وشخصيته وصورته وإسمه الحقيقى المنتشر بيننا جميعاً على جروبات الواتس آب التى تم وضعه بها فى فترة وجيزة بيننا، بل وعمل بوستات له على الدوام للترحيب بالقيادة السياسية والقوات المسلحة المصرية، وعدد منها يحمل عبارات باللغة الإنجليزية فى إشارة لتصميم آخرين له لهذه البوستات واللافتات يتحدثون ويفهمون الإنجليزية جيداً… ويبقى السؤال:

كيف لشخص يعانى من مرض الشلل الدماغى ومحدود القدرات العقلية والذهنية، بأن يكون لديه القدرة على الكتابة والشرح بالإنجليزية، بل والأخطر لماذا كان هذا الشاب المصرى البطل الرياضى من ذوى الهمم الذى يعانى من مرض الشلل الدماغى ومن محافظة جنوب سيناء، هو فقط الشخص الوحيد الذى كان موجوداً وسط مسئولين إسرائيليين وأمريكان ولم يكن فيه أحد من مصر كلها سواه بعد ضمى عنوة لهذا الجروب، إذاً ما هى حقيقة هذا الشاب بالظبط؟

 

كما أؤكد أمام مسئولى وطنى وأبناء شعبى الكرام، بأن هذا البطل الرياضى كان موجود فجأة أدمن جروب معى فى فترة وجيزة جداً على كافة جروبات الواتس آب التى تم وضعى بها، وأدخلوه وعملوه أدمن علينا، ولم أكن فعلياً مهتمة من الأساس

 

وعلى أحد الجروبات كان هذا البطل الرياضى من ذوى الهمم من محافظة جنوب سيناء الذى يعانى من مرض (الشلل الدماغى) يكتب لنا ليل نهار عن أخبار وزارة الرى والموارد المائية…. وإن فيه ناس إتفصلت فجأة من شغلها من وزارة الرى والموارد المائية… وكان هذا الشاب البطل الرياضى بيطالب بإرجاعهم وكتابتهم بالإسم

وهنا أرجو من السادة المسئولين فى وطنى، مراجعة كافة قوائم الأسماء التى تم فصلها من وزارة الموارد المائية والرى…. من التى كان هذا البطل الرياضى يطالب بإرجاعهم وعمل حملة ممنهجة مستمرة له من جانبه لإرجاعهم. وكلنا كنا متعاطفين معه فعلياً وهو يحكى دى زى أمى وده زى أبويا بس فصلوهم

لغاية ما فجأة وجدت هذا البطل الرياضى أمامى، وهو الوحيد فقط وسط مسئولين كبار إسرائيليين وأمريكان

فجأة جريت على جروب الواتس آب، الذى كان هذا البطل الرياضى فجأة هو الأدمن عليه، وبمجرد ما سألت حد يعرف كويس هذا البطل الرياضى، طب مين اللى عمله الأدمن علينا؟

إلا أننى فوجئت فى نفس اللحظة والتوقيت الدقيق من غير ما أشرح أى شئ نهائى ولا أقول فيه إيه؟… فجأة حذفوا البطل الرياضى من الأدمن وأخفوا أثره وكل منشوراته الخاصة بوزارة الرى والموارد المائية والناس اللى كان بيطالب بإرجاعهم

وأخفوا أثر هذا البطل الرياضى نهائى ولا كأنه كان موجود وسطينا ومعانا وليل نهار يكتب لنا عن ضرورة إرجاع قيادات بعينها تم فصلها من وزارة الرى والموارد المائية

وأنا هنا بأخلى مسئوليتى الآن حالاً أمام ربنا ثم أمام الجميع دفاعاً عن وطننا…. وبأطالب الجهات المعنية فى وطننا، بمراجعة كل قوائم الأسماء التى كان البطل الرياضى من ذوى الهمم ومرض الشلل الدماغى، بيطالب بإرجاعهم فى وزارة الرى والموارد المائية… لما لذلك من أهمية قصوى مثل ما حضراتكم فهمتهم الآن حالاً الصورة واضحة وكاملة

كما أرجو من الجهات المعنية فى وطنى، البحث عن تفسير دقيق عن أسباب ظهور هذا البطل الرياضى فجأة فجأة وفى نفس التوقيت الدقيق على كل الجروبات على الواتس آب، ومعظمهم عملوه فجأة أدمن علينا كلنا

ولماذا أول ما مجرد سألت عن إسمه فى الجروب الذى كان أدمن علينا فيه فى فترة وجيزة…. فجأة بسرعة بسرعة حذفوه منه وأخفوا أثره ومنشوراته تماماً تبع وزارة الرى والموارد المائية ولم يرد عليا أى شخص فى هذا الجروب، لو كان يعرف هذا البطل الرياضى بشكل شخصى أو إتأكد من حقيقة شخصيته

وبذلك تكون الصورة قد إكتملت أمام الجميع، حتى لا يظننى أحد لا سمح الله بأضطهد شاب فى مقتبل عمره ومريض ولا حاجة… وتلك هى رسالتى الأكاديمية والبحثية والأخلاقية والوطنية فى إيصال رسالتى وصوتى للجميع وجعل الجميع قادرين على فهم الحقيقة وتحليلها، وإنقاذاً لوطننا العزيز مصر من أى مكائد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى