قبائل و عائلات

شيخ القبيلة ودوره الاجتماعي المهم

كتب عمر محمد

 

لشيخ القبيلة دور اجتماعي مهم في تأليف النسيج الاجتماعي وترابطه واستقراره ودعم حركة التقدم والتطور والنماء، وتنمية الحس الوطني، وتقوية اللحمة الوطنية، ورص الصفوف لكي تكون صلبة صلدة ومتينة خلف قيادتنا الرشيدة، للذود عن حياض الوطن والحفاظ عليه من كل عدو متربص، بالإضافة إلى

في متابعة قضايا القبيلة، والفصل بين الخلافات التي تحدث بين أفرادها، والسعي في تأليف القلوب، وإصلاح ذات البين، وتقريب النفوس، ولم الشمل، وجمع الكلمة، وإيجاد الحلول، وإزالة العوائق والمعوقات، وتفريغ الصدور من التشاحن والتباغض والتباعد، وشجب كل عمل رديء منافٍ للدين والعرف والأخلاق، ورفض كل تجاوز يمس العقيدة وولاة الأمر والوطن، وتذليل كافة العقبات والمصدات، والسعي للشفاعة في حدود الأنظمة والتعليمات الرسمية من غير الأضرار بأحد أو تجاوز حدود أحد، وأن يكون متواضعاً للصغير والكبير، غير متقوقع ولا متوحد ولا منعزل ولا ناءٍ بنفسه عن الناس وقضاياهم، مبادراً يزور الناس ويتفقدهم، يشاركهم الأفراح والأتراح، ويساعد صاحب الحاجة والمعسر والفقير والمعوز، عنده صبر وحلم وبعد نظر وسعة أفق ورؤية، ولديه خبرة في العلاقات والأعراف القبلية، كونه الحاضن والدليل والمرشد للقبيلة والمسؤول عنها، والمنسق الرئيسي مع ولاة الأمر – حفظهم الله ورعاهم – عندما تأسست المملكة العربية السعودية وضعت أنظمة وقوانين تحدد مواقع القبائل، وتعيين شيوخ عليها، مرتبطين بوزارة الداخلية، تنحصر مهامهم في التعريف عن أبناء القبيلة لدى الحكومة، وبالتالي النظر فيما تعانيه القبيلة، من مشكلات على اختلاف أنواعها وإيجاد الحلول لها، ولكل قبيلة شيخ يسمى شيخ شمل، بمعنى أن لكل قبيلة شيخاً عاماً ثم يأتي بعد ذلك شيوخ فروع القبيلة، وهذه المشيخة عادة ما تكون وراثة، وإن اضطر الأمر إلى اختيار شيخ لهذا الفرع أو ذاك فيتم انتخابه بناء على حيثيات ومؤهلات معينة يتم الاتفاق عليها، ثم تؤخذ موافقة وزارة الداخلية بهذا الشأن.

 

إن نظام المشيخة على اختلافها وفروعها أصبحت تشريفية ولا سيما بعد أن توطد نظام الحكم في الدولة، وانتشرت مراكز الشرطة وعم الأمن والأمان في المدن والقرى والهجر، إن المشيخة مسؤولية اجتماعية مهمة يؤدي بموجبها الشيخ التزامه الفعلي والتام بإدارة شؤون القبيلة وفق الأنظمة والقوانين والتشريعات الرسمية التي تصدرها الدولة من غير أن يحيد عنها أو يتجاوز، ومع تزايد خطر الإشاعات والأكاذيب والتحريضات والتأويلات والأراجيف والاستغلال المغرض لمواقع التواصل الاجتماعي في تهييج الأنفس والمشاعر والتي تستهدف زعزعة وطننا، ومحاولة تقويض أركانه.

 

 

على المشايخ كلهم كما على غيرهم الدور الكبير في التبيان والتوعية والتحذير، كونهم يمثلون القدوة والمرجعية لدى أبناء القبيلة كافة، إن دورهم هام وحيوي في مواجهة دعوات الهدم والخراب التي يريدها لنا الأعداء، وأمام هذا الوضع تبرز الحاجة لأن يكونوا يقظين تماماً، وأن يفعِّلوا العمل والقول والحضور، وأن يكون الصوت الوطني عندهم حاضراً وقوياً ودائماً، من أجل مواجهة دعاة الفتنة والخراب والضلال والاستهتار، الذين لا يريدون لنا سوى الشتات والتشرد والتوجس والظمأ، ومن أجل حماية الوطن والمواطن والكيان الكبير والوحدة الوطنية الفريدة التي صنعها لنا المؤسس – غفر الله ورحمه – والكرامة والرخاء والاستقرار ورغد العيش الذي نعيشه ونهنأ به في عهد الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.

 

 

 

 

لشيخ القبيلة دور اجتماعي مهم في تأليف النسيج الاجتماعي وترابطه واستقراره ودعم حركة التقدم والتطور والنماء، وتنمية الحس الوطني، وتقوية اللحمة الوطنية، ورص الصفوف لكي تكون صلبة صلدة ومتينة خلف قيادتنا الرشيدة، للذود عن حياض الوطن والحفاظ عليه من كل عدو متربص، بالإضافة إلى دوره في متابعة قضايا القبيلة، والفصل بين الخلافات التي تحدث بين أفرادها، والسعي في تأليف القلوب، وإصلاح ذات البين، وتقريب النفوس، ولم الشمل، وجمع الكلمة، وإيجاد الحلول، وإزالة العوائق والمعوقات، وتفريغ الصدور من التشاحن والتباغض والتباعد، وشجب كل عمل رديء منافٍ للدين والعرف والأخلاق، ورفض كل تجاوز يمس العقيدة وولاة الأمر والوطن، وتذليل كافة العقبات والمصدات، والسعي للشفاعة في حدود الأنظمة والتعليمات الرسمية من غير الأضرار بأحد أو تجاوز حدود أحد، وأن يكون متواضعاً للصغير والكبير، غير متقوقع ولا متوحد ولا منعزل ولا ناءٍ بنفسه عن الناس وقضاياهم، مبادراً يزور الناس ويتفقدهم، يشاركهم الأفراح والأتراح، ويساعد صاحب الحاجة والمعسر والفقير والمعوز، عنده صبر وحلم وبعد نظر وسعة أفق ورؤية، ولديه خبرة في العلاقات والأعراف القبلية، كونه الحاضن والدليل والمرشد للقبيلة والمسؤول عنها، والمنسق الرئيسي مع ولاة الأمر – حفظهم الله ورعاهم – عندما تأسست المملكة العربية السعودية وضعت أنظمة وقوانين تحدد مواقع القبائل، وتعيين شيوخ عليها، مرتبطين بوزارة الداخلية، تنحصر مهامهم في التعريف عن أبناء القبيلة لدى الحكومة، وبالتالي النظر فيما تعانيه القبيلة، من مشكلات على اختلاف أنواعها وإيجاد الحلول لها، ولكل قبيلة شيخ يسمى شيخ شمل، بمعنى أن لكل قبيلة شيخاً عاماً ثم يأتي بعد ذلك شيوخ فروع القبيلة، وهذه المشيخة عادة ما تكون وراثة، وإن اضطر الأمر إلى اختيار شيخ لهذا الفرع أو ذاك فيتم انتخابه بناء على حيثيات ومؤهلات معينة يتم الاتفاق عليها، ثم تؤخذ موافقة وزارة الداخلية بهذا الشأن.

 

إن نظام المشيخة على اختلافها وفروعها أصبحت تشريفية ولا سيما بعد أن توطد نظام الحكم في الدولة، وانتشرت مراكز الشرطة وعم الأمن والأمان في المدن والقرى والهجر، إن المشيخة مسؤولية اجتماعية مهمة يؤدي بموجبها الشيخ التزامه الفعلي والتام بإدارة شؤون القبيلة وفق الأنظمة والقوانين والتشريعات الرسمية التي تصدرها الدولة من غير أن يحيد عنها أو يتجاوز، ومع تزايد خطر الإشاعات والأكاذيب والتحريضات والتأويلات والأراجيف والاستغلال المغرض لمواقع التواصل الاجتماعي في تهييج الأنفس والمشاعر والتي تستهدف زعزعة وطننا، ومحاولة تقويض أركانه.

 

 

على المشايخ كلهم كما على غيرهم الدور الكبير في التبيان والتوعية والتحذير، كونهم يمثلون القدوة والمرجعية لدى أبناء القبيلة كافة، إن دورهم هام وحيوي في مواجهة دعوات الهدم والخراب التي يريدها لنا الأعداء، وأمام هذا الوضع تبرز الحاجة لأن يكونوا يقظين تماماً، وأن يفعِّلوا العمل والقول والحضور، وأن يكون الصوت الوطني عندهم حاضراً وقوياً ودائماً، من أجل مواجهة دعاة الفتنة والخراب والضلال والاستهتار، الذين لا يريدون لنا سوى الشتات والتشرد والتوجس والظمأ، ومن أجل حماية الوطن والمواطن والكيان الكبير والوحدة الوطنية الفريدة التي صنعها لنا المؤسس – غفر الله ورحمه – والكرامة والرخاء والاستقرار ورغد العيش الذي نعيشه ونهنأ به في عهد الملك سلمان وولي عهده

لشيخ القبيلة دور اجتماعي مهم في تأليف النسيج الاجتماعي وترابطه واستقراره ودعم حركة التقدم والتطور والنماء، وتنمية الحس الوطني، وتقوية اللحمة الوطنية، ورص الصفوف لكي تكون صلبة صلدة ومتينة خلف قيادتنا الرشيدة، للذود عن حياض الوطن والحفاظ عليه من كل عدو متربص، بالإضافة إلى دوره في متابعة قضايا القبيلة، والفصل بين الخلافات التي تحدث بين أفرادها، والسعي في تأليف القلوب، وإصلاح ذات البين، وتقريب النفوس، ولم الشمل، وجمع الكلمة، وإيجاد الحلول، وإزالة العوائق والمعوقات، وتفريغ الصدور من التشاحن والتباغض والتباعد، وشجب كل عمل رديء منافٍ للدين والعرف والأخلاق، ورفض كل تجاوز يمس العقيدة وولاة الأمر والوطن، وتذليل كافة العقبات والمصدات، والسعي للشفاعة في حدود الأنظمة والتعليمات الرسمية من غير الأضرار بأحد أو تجاوز حدود أحد، وأن يكون متواضعاً للصغير والكبير، غير متقوقع ولا متوحد ولا منعزل ولا ناءٍ بنفسه عن الناس وقضاياهم، مبادراً يزور الناس ويتفقدهم، يشاركهم الأفراح والأتراح، ويساعد صاحب الحاجة والمعسر والفقير والمعوز، عنده صبر وحلم وبعد نظر وسعة أفق ورؤية، ولديه خبرة في العلاقات والأعراف القبلية، كونه الحاضن والدليل والمرشد للقبيلة والمسؤول عنها، والمنسق الرئيسي مع ولاة الأمر – حفظهم الله ورعاهم – عندما تأسست المملكة العربية السعودية وضعت أنظمة وقوانين تحدد مواقع القبائل، وتعيين شيوخ عليها، مرتبطين بوزارة الداخلية، تنحصر مهامهم في التعريف عن أبناء القبيلة لدى الحكومة، وبالتالي النظر فيما تعانيه القبيلة، من مشكلات على اختلاف أنواعها وإيجاد الحلول لها، ولكل قبيلة شيخ يسمى شيخ شمل، بمعنى أن لكل قبيلة شيخاً عاماً ثم يأتي بعد ذلك شيوخ فروع القبيلة، وهذه المشيخة عادة ما تكون وراثة، وإن اضطر الأمر إلى اختيار شيخ لهذا الفرع أو ذاك فيتم انتخابه بناء على حيثيات ومؤهلات معينة يتم الاتفاق عليها، ثم تؤخذ موافقة وزارة الداخلية بهذا الشأن. إن نظام المشيخة على اختلافها وفروعها أصبحت تشريفية ولا سيما بعد أن توطد نظام الحكم في الدولة، وانتشرت مراكز الشرطة وعم الأمن والأمان في المدن والقرى والهجر، إن المشيخة مسؤولية اجتماعية مهمة يؤدي بموجبها الشيخ التزامه الفعلي والتام بإدارة شؤون القبيلة وفق الأنظمة والقوانين والتشريعات الرسمية التي تصدرها الدولة من غير أن يحيد عنها أو يتجاوز، ومع تزايد خطر الإشاعات والأكاذيب والتحريضات والتأويلات والأراجيف والاستغلال المغرض لمواقع التواصل الاجتماعي في تهييج الأنفس والمشاعر والتي تستهدف زعزعة وطننا، ومحاولة تقويض أركانه. على المشايخ كلهم كما على غيرهم الدور الكبير في التبيان والتوعية والتحذير، كونهم يمثلون القدوة والمرجعية لدى أبناء القبيلة كافة، إن دورهم هام وحيوي في مواجهة دعوات الهدم والخراب التي يريدها لنا الأعداء، وأمام هذا الوضع تبرز الحاجة لأن يكونوا يقظين تماماً، وأن يفعِّلوا العمل والقول والحضور، وأن يكون الصوت الوطني عندهم حاضراً وقوياً ودائماً، من أجل مواجهة دعاة الفتنة والخراب والضلال والاستهتار، الذين لا يريدون لنا سوى الشتات والتشرد والتوجس والظمأ، ومن أجل حماية الوطن والمواطن والكيان الكبير والوحدة الوطنية الفريدة التي صنعها لنا المؤسس – غفر الله ورحمه – والكرامة والرخاء والاستقرار ورغد العيش الذي نعيشه ونهنأ به في عهد الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان. مقالات أخرى للكاتب العمر مجرد سنوات عابرة! الصناعة الوطنية بين الواقع والمأمول! المعلم بين الواقع جريدي العنزيأرشيف الكاتب لشيخ القبيلة دور اجتماعي مهم في تأليف النسيج الاجتماعي وترابطه واستقراره ودعم حركة التقدم والتطور والنماء، وتنمية الحس الوطني، وتقوية اللحمة الوطنية، ورص الصفوف لكي تكون صلبة صلدة ومتينة خلف قيادتنا الرشيدة، للذود عن حياض الوطن والحفاظ عليه من كل عدو متربص، بالإضافة إلى دوره في متابعة قضايا القبيلة، والفصل بين الخلافات التي تحدث بين أفرادها، والسعي في تأليف القلوب، وإصلاح ذات البين، وتقريب النفوس، ولم الشمل، وجمع الكلمة، وإيجاد الحلول، وإزالة العوائق والمعوقات، وتفريغ الصدور من التشاحن والتباغض والتباعد، وشجب كل عمل رديء منافٍ للدين والعرف والأخلاق، ورفض كل تجاوز يمس العقيدة وولاة الأمر والوطن، وتذليل كافة العقبات والمصدات، والسعي للشفاعة في حدود الأنظمة والتعليمات الرسمية من غير الأضرار بأحد أو تجاوز حدود أحد، وأن يكون متواضعاً للصغير والكبير، غير متقوقع ولا متوحد ولا منعزل ولا ناءٍ بنفسه عن الناس وقضاياهم، مبادراً يزور الناس ويتفقدهم، يشاركهم الأفراح والأتراح، ويساعد صاحب الحاجة والمعسر والفقير والمعوز، عنده صبر وحلم وبعد نظر وسعة أفق ورؤية، ولديه خبرة في العلاقات والأعراف القبلية، كونه الحاضن والدليل والمرشد للقبيلة والمسؤول عنها، والمنسق الرئيسي مع ولاة الأمر – حفظهم الله ورعاهم – عندما تأسست المملكة العربية السعودية وضعت أنظمة وقوانين تحدد مواقع القبائل، وتعيين شيوخ عليها، مرتبطين بوزارة الداخلية، تنحصر مهامهم في التعريف عن أبناء القبيلة لدى الحكومة، وبالتالي النظر فيما تعانيه القبيلة، من مشكلات على اختلاف أنواعها وإيجاد الحلول لها، ولكل قبيلة شيخ يسمى شيخ شمل، بمعنى أن لكل قبيلة شيخاً عاماً ثم يأتي بعد ذلك شيوخ فروع القبيلة، وهذه المشيخة عادة ما تكون وراثة، وإن اضطر الأمر إلى اختيار شيخ لهذا الفرع أو ذاك فيتم انتخابه بناء على حيثيات ومؤهلات معينة يتم الاتفاق عليها، ثم تؤخذ موافقة وزارة الداخلية بهذا الشأن. إن نظام المشيخة على اختلافها وفروعها أصبحت تشريفية ولا سيما بعد أن توطد نظام الحكم في الدولة، وانتشرت مراكز الشرطة وعم الأمن والأمان في المدن والقرى والهجر، إن المشيخة مسؤولية اجتماعية مهمة يؤدي بموجبها الشيخ التزامه الفعلي والتام بإدارة شؤون القبيلة وفق الأنظمة والقوانين والتشريعات الرسمية التي تصدرها الدولة من غير أن يحيد عنها أو يتجاوز، ومع تزايد خطر الإشاعات والأكاذيب والتحريضات والتأويلات والأراجيف والاستغلال المغرض لمواقع التواصل الاجتماعي في تهييج الأنفس والمشاعر والتي تستهدف زعزعة وطننا، ومحاولة تقويض أركانه. على المشايخ كلهم كما على غيرهم الدور الكبير في التبيان والتوعية والتحذير، كونهم يمثلون القدوة والمرجعية لدى أبناء القبيلة كافة، إن دورهم هام وحيوي في مواجهة دعوات الهدم والخراب التي يريدها لنا الأعداء، وأمام هذا الوضع تبرز الحاجة لأن يكونوا يقظين تماماً، وأن يفعِّلوا العمل والقول والحضور، وأن يكون الصوت الوطني عندهم حاضراً وقوياً ودائماً، من أجل مواجهة دعاة الفتنة والخراب والضلال والاستهتار، الذين لا يريدون لنا سوى الشتات والتشرد والتوجس والظمأ، ومن أجل حماية الوطن والمواطن والكيان الكبير والوحدة الوطنية الفريدة التي صنعها لنا المؤسس – غفر الله ورحمه – والكرامة والرخاء والاستقرار ورغد العيش الذي نعيشه ونهنأ به في عهد الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى