الرحلة الملكية للصحراء الغربية.. زيارة الملك فؤاد 

الرحلة الملكية للصحراء الغربية.. زيارة الملك فؤاد سيوة

كتب – عمر محمد

زيارة “الملك فؤاد الأول” عام ١٩٢٨ م خلال الرحلة الملكية للصحراء الغربية..

سيوة البويب ١٩٢٨ م (بئر النصف) – (بير النص)

بئر (الملك فؤاد الأول) عند منطقة “البويب”منتصف المسافة تقريباً بين مرسى مطروح و سيوة

فى عام ١٩٢٨ م ، قام الملك فؤاد برحلة إلى صحراء مصر الغربية و واحة سيوة، وكان من نتائج هذه الرحلة أن:-

إهتمت مصلحة الحدود بإصلاح الطريق ما بين مرسى مطروح و سيوة، فأزالت الصخور من الطريق،ووضعت مخلوطا من خرسانة الأسمنت فى المواضع التى يغطيها مطر الشتاء.

-أصلحت بعض المستودعات الرومانية القديمة التى تتجمع فيها الأمطار وسقفتها بأسقف من خرسانة الأسمنت.

عملت فيها فتحات حتى يتمكن المارة من أن يحصلوا على الماء، بإلقاء الدلو المربوط بحبل كى يأخذوا ما يشاءون من الماء، وحتى لا يضيع أى قدر من ماء الأمطار.

-عملت مصلحة الحدود على إيجاد أكبر عدد من مستودعات ماء المطر فى طريق الصحراء بين مرسى مطروح و سيوة، بحيث يمكن للمسافر أن يجد فى طريقه مستودعا للماء، فيأخذ منه ما يحتاجه من ماء يكفيه طول اليوم.

وتأتي

زيارة “الملك فؤاد الأول” عام ١٩٢٨ م خلال الرحلة الملكية للصحراء الغربية..

سيوة البويب ١٩٢٨ م (بئر النصف) – (بير النص)

بئر (الملك فؤاد الأول) عند منطقة “البويب”منتصف المسافة تقريباً بين مرسى مطروح و سيوة

فى عام ١٩٢٨ م ، قام الملك فؤاد برحلة إلى صحراء مصر الغربية و واحة سيوة، وكان من نتائج هذه الرحلة أن:-

إهتمت مصلحة الحدود بإصلاح الطريق ما بين مرسى مطروح و سيوة، فأزالت الصخور من الطريق،ووضعت مخلوطا من خرسانة الأسمنت فى المواضع التى يغطيها مطر الشتاء.

-أصلحت بعض المستودعات الرومانية القديمة التى تتجمع فيها الأمطار وسقفتها بأسقف من خرسانة الأسمنت.

عملت فيها فتحات حتى يتمكن المارة من أن يحصلوا على الماء، بإلقاء الدلو المربوط بحبل كى يأخذوا ما يشاءون من الماء، وحتى لا يضيع أى قدر من ماء الأمطار.

-عملت مصلحة الحدود على إيجاد أكبر عدد من مستودعات ماء المطر فى طريق الصحراء بين مرسى مطروح و سيوة، بحيث يمكن للمسافر أن يجد فى طريقه مستودعا للماء، فيأخذ منه ما يحتاجه من ماء يكفيه طول اليوم.